إن الموتى مرتاحون إذ ووروا هذه التربة التي تدفؤهم وتبدّد أسرارهم.كل شيء زائل! فوجودي نفيد،والصبر المقدس يموت أيضاً!أيها الخلود الهزيل والمُذْهب،المعزّي المُكلّل بالغار بشناعة،الذي يصنع من الموت حضن أم،الكذب الجميل والحيلة التقية!من لا يعرف ومن لا يجهلهذا الرأس الفارغ وهذا الضحك المستمر!أيها الآباء الراسخون، أيتها الرؤوس الخالية،لقد أصبحتم تحت ثقل الجرافةترابا فلا تميزون خُطانا،الشاعر الفرنسي بول فاليري
قرأت لك
أخبار متعلقة