[c1] “وقع الرؤية” .. إصدار جديد للقواسمة [/c]صدر للكاتب الأردني الدكتور محمد عبدالله القواسمة كتاب جديد بعنوان « وقع الرؤية « ، ويقدّم هذا الكتاب مجموعة من الأبحاث والدراسات والقراءات والمقالات في موضوعات شتى وخطابات متنوعة لمجموعة من المفكرين والنقاد والباحثين والشعراء منهم: خليل عبد الكريم، كريم بقرادوني، إبراهيم العجلوني، غالب هلسا، مؤنس الرزاز، فخري صالح، موسى حوامدة، هند أبو الشعر، عبد الله رضوان، محمد المشايخ، يوسف حمدان، زليخة أبو ريشة، ، عايد عمرو، احمد ماضي، ، زياد أبو لبن، عودة القضاة، عبد الله رشيد، هاني العمد، حسين دعسة، وحسان أبو غنيمة.يتضح أن الكتاب، بتعدد موضوعاته وتنوعها، يشكّل انعكاس الواقع على العقل، وما الواقع إلاّ ما يمرّ على الساحة الثقافية العربية من أفكار في مختلف العلوم والمعارف، ومن هنا جاء عنوانه» وقع الرؤية».ويتحدث في بعض أبحاثه عن المنزل الأول لغالب هلسا، والأغنية الوطنية، والحكاية والقصة في براعم الرأي، والوجود القومي للعرب قبل الإسلام.وفي بعض قراءاته يتناول موضوعات منها: اربد في شعر عرار، وفكر جمعة حماد وأدبه، والعرب والأسطورة، والنقد والمجتمع، وعمان عبر العصور، وأغانينا الشعبية، والثقافة السينمائية.وفي بعض مقالاته نقرأ عن النقد العشائري، وتقليب الكتب، وظاهرة التأليف المشترك، وكتب في عصر الإنترنت.وقد صدر الكتاب في عمان عن مكتبة المجتمع العربي للنشر والتوزيع، ويقع في 283 صفحة من القطع الكبير.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] د. أحمد ماضي يتناول علمانية سلامة موسي[/c] بيروت / متابعات :صدر مؤخرا عن دار الانتشار العربي في بيروت، بدعم من البنك الأهلي الأردني في عمّان، كتاب بعنوان «سلامة موسى.. العلمانية والدين» للدكتور أحمد ماضي، يقع في 140 صفحة من القطع المتوسط.ووفقا لصحيفة «الرأي» الأردنية يقول د. ماضي «يعود اهتمامي بسلامة موسى إلى أمد بعيد كان بدأ، وأنا طالب في جامعة موسكو، مؤكدا، في الوقت نفسه، أنه اهتمام شخصي لا صلة له بالدراسة الجامعية. وقد تواصل هذا الاهتمام إلى هذه اللحظة. وأغلب الظن أنه سيتواصل ما حييت، ذلك لأنه شدني بفكره منذ أن بدأت أتعرف إليه».يستعرض د.ماضي عددا من الكتب التي تم تأليفها حول موقف سلامة موسى من العلمانية والدين، أو العلمانية، أو قضايا فكرية وفلسفية ليصل إلى نتيجة مفادها أن تلك الكتب لم تستطع أن توضح - كما ينبغي - موقفه من هاتين القضيتين، ومنها: كتاب د.غالي شكري:سلامة موسى وأزمة الضمير العربي، الصادر عام 1962، وكتاب كمال عبد اللطيف: سلامه موسى وإشكالية النهضة، الصادر عام 1982، وكتاب د.عزيز العظمة : العلمانية من منظور مختلف، وكتاب د.عادل ضاهر:الأسس الفلسفية للعلمانية ، وكتاب محمود الشرقاوي:سلامة موسى المفكر والانسان، وكتاب البرت حوراني:طلائع العلمانية ، وكتاب عبد الله العروي:الأيديولوجيا العربية المعاصرة، وكتاب د.مجدي عبد الحافظ :سلامه موسى بين النهضة والتطور، وكتاب د.ايوب أبودية:سلامة موسى بين النهضة والتطور، وغيرها.والنتيجة التي توصّل إليها د.ماضي بعد أن أورد وحلل وقوّم مواقف وآراء ونظريات وأفكار سلامه موسى حيال الدين والعلمانية وغيرها من القضايا الفكرية والفلسفية وحتى الحياتية، فهي أن سلامه موسى لم يكن علمانيا وحسب، بل أبعد من ذلك، أي كان ماديا.