[c1]حرب صيفية بين سوريا وإسرائيل[/c]تحدثت صحيفة( لوس أنجلوس) تايمز في افتتاحيتها عن عدم حتمية نشوب حرب صيفية بين إسرائيل وسوريا ولكنها أشارت إلى أن تعزيز دمشق لأسلحتها هو ما يقلق، وقالت إن ما يسيطر على تفكير واشنطن حاليا هو محاولة إيجاد دبلوماسية أميركية نشطة قد تنجح بطريقة ما في عتق سوريا عن إيران.ولكن بدلا من ذلك قد تفضل الولايات المتحدة وحلفاؤها التحول بسرعة إلى المسألة الملحة وهي منع الحرب بين سوريا وإسرائيل.وأضافت الصحيفة أن ما أشعل مخاوف الحرب هو الزيادة الملحوظة في الترسانة السورية المتطورة وتلقيها أموالا من إيران لدفع قيمة الصواريخ الروسية وكذلك شراؤها خمس مقاتلات من طراز ميغ-31 إي المتطورة بنحو مليار دولار.وقالت أيضا إن ما ينذر بسوء أكبر هو أن سوريا ألمحت إلى أنه إذا استمرت إسرائيل في ازدراء عروضها لإعادة إحياء محادثات السلام بشأن عودة مرتفعات الجولان، فإن احتمال نشوب حرب لاستعادة الجولان قد يكون خيارها الوحيد.ومن ناحية ثانية، إدارة بوش كانت معارضة لمحادثات السلام السورية الإسرائيلية لأنها تعتبرها مقوضة لحملتها لعزل ومعاقبة سوريا.أما إسرائيل فكانت منقسمة في المسألة، ولكن حكومتها اختارت حتى الآن عدم استئناف المحادثات، مستغلة مقاومة الولايات المتحدة كعذر مناسب، واستطردت الصحيفة أنه في لقاء الشهر الماضي مع أولمرت تنحى الرئيس بوش جانبا وقال إن إسرائيل حرة في بدء مفاوضات مع سوريا، ولكنه أضاف أن الولايات المتحدة لن تكون طرفا فيها.وهذا معناه أن فرص السلام ستقل، لأن أي اتفاق سوري إسرائيلي دون وساطة أميركا، أو على الأقل مباركة واشنطن، لن يتم.وختمت( لوس أنجلوس )تايمز بأن بعض المحللين يقولون إن سوريا لن تحارب إسرائيل دون موافقة إيران، ولكن من يريد أن يقامر على حسابات الرئيس نجاد لمصلحة إيران الوطنية؟ وتظل الدبلوماسية والردع هما الرهان الأسلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]عصابة سايبر[/c]كشفت صحيفة (واشنطن تايمز )عن عصابة كومبيوتر استهدفت مرافق الولايات المتحدة، فقد كشفت الصحيفة عن وجود ملفات إلكترونية بحوزة عصابة كومبيوتر إرهابية في المملكة المتحدة تضمنت تهديدا من قبل 45 طبيبا مسلما يخططون للهجوم على قاعدة مايبورت البحرية في جاكسون فيل بولاية فلوريدا، إلى جانب مواقع أميركية أخرى باستخدام سيارات مفخخة وقنابل يدوية صاروخية.وأوردت الصحيفة عبارة كتبها شخص في حلقات النقاش الإلكترونية يزعم أنه طبيب جاء فيها "نحن 45 طبيبا وعازمون على الجهاد ونقل المعركة إلى داخل أميركا".وذكرت الصحيفة أن المخطط الذي كشفته أمس صحيفة التلغراف اللندنية تضمن ست سيارات شيفروليه وثلاثة قوارب صيد وخزانات غاز قابل للانفجار مع قنابل يدوية صاروخية.وقالت أيضا إن حلقات النقاش على الإنترنت أشارت أيضا إلى "نوادٍ للنساء المتعريات مقابلة للوحدتين الأولى والثانية" في إشارة واضحة لنوادي التعري القريبة من القاعدة البحرية.وأشارت الصحيفة إلى اعتراف ثلاثة شبان عرب مسلمين، بتحريضهم شخصا آخر على ارتكاب عمل إرهابي خارج بريطانيا. الأمر الذي إذا تم في إنجلترا وويلز يعتبر جريمة عبر مواقع الإنترنت وغرف المحادثات.كذلك أقر الشبان الثلاثة بالتآمر للاحتيال على البنوك وشركات بطاقة الائتمان. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] حزب سويسري يدعو للتصدي للإسلام[/c] قالت صحيفة( ليبراسيون )الفرنسية الصادرة أمس الجمعة إن حزب الاتحاد الديمقراطي الوسط السويسري استأنف حملته الهجومية ضد الأجانب, مطالبا من جديد بإضافة فقرة إلى الدستور السويسري تطالب بتعزيز الثقافة المسيحية والتصدي لانتشار الإسلام.وذكرت الصحيفة أن مندوبي هذا الحزب بزعامة كريستوف بلوشر اقترحوا خلال مؤتمر لهم نهاية الأسبوع الماضي مشروع قرار يعرض على التصويت الشعبي يهدف إلى طرد أي أجنبي يقترف جنحة أو يخالف القانون.وينص المشروع على أن أي "أجنبي يحكم عليه في قضية قتل أو سطو مسلح أو اغتصاب أو متاجرة في المخدرات أو استغلال للبشر أو تحايل على الخدمات الاجتماعية، يتم إلغاء إقامته وتسفيره خارج سويسرا مدة تتراوح ما بين خمس وعشر سنوات".وعلقت الصحيفة على هذا المشروع بقولها إنه لا يمثل مفاجأة لأن توقيت تقديمه يتزامن مع اقتراب الانتخابات البرلمانية ولأن حزب بلوشر, وإن كان مستقبله لا يبدو مهددا, فإنه يلعب ورقة التخويف من الأجانب.وكان مسؤولون من هذا الحزب قد تقدموا بمشروع قانون "مكافحة المآذن" في مايو الماضي وطالبوا بإضافته للدستور السويسري.ومن بين ما جاء في ذلك المشروع: "... من أجل تعزيز الثقافة المسيحية والغربية ومن أجل المحافظة على التعايش السلمي بين مختلف الأديان, يتوجب علينا وقف المد الإسلامي وحظر بناء المنارات".من ناحية أخرى قالت الصحيفة إن الجالية الإسلامية في السويسرا البالغ عددها 340 ألف شخص, عبرت عن غضبها من هذا المشرع, معتبرة أنها تنم عن مظهر من مظاهر ما بات يعرف بـ"الإسلاموفوبيا" (الخوف من المسلمين). ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]تضاؤل التأييد[/c]كتبت صحيفة( نيويورك تايمز )في افتتاحيتها ان تأييد الجمهوريين لسياسة بوش حول العراق تضاءل أكثر يوم الخميس عندما تشاجر مشرع جمهوري أخر، هو السناتور بيت دومينيتشي من ولاية مكسيكو، مع البيت الأبيض قبيل استعداد الديمقراطيين بالكونغرس لتجديد تحديهم للحرب، فقد قال دومينيتشي، أحد أشد مؤيدي بوش على مدار ست دورات كسناتور، "لا يمكننا الاستمرار في مطالبة جنودنا بالتضحية إلى ما لا نهاية بينما الحكومة العراقية لا تحرز أي تقدم ملحوظ".
أخبار متعلقة