برلين، متابعات:أفادت دراسة حديثة بأن انفصال الوالدين من الممكن أن يؤدي إلى إصابة الأبناء بصداع نصفي أو صداع شديد في الرأس.وأشار رايمون بوتمان خبير علاج أمراض الصداع بمركز أبحاث روبرت كوخ، إلى أن حوالي نصف الأطفال في ألمانيا يعانون من صداع الرأس، بينما يعاني 12 من الصداع النصفي.وأوضحت الدراسة أن خمس الأطفال في ألمانيا يزورون الأطباء من شدة آلام الصداع التي تتحول إلى صداع نصفي تشمل أعراضه الغثيان والدوار وصعوبات في الحركة والنطق، بحسب جريدة القبس.ويرجع ذلك بسبب القلق والمشاكل داخل المنزل والمدرسة وكثرة مشاهدة التلفزيون وقلة الحركة والأكل غير الصحي وغير المنتظم.