[c1] وزير بريطاني يقول إن المياه مصدر حروب المستقبل[/c] لندن/وكالات:ذكرت صحيفة (ذي إندبندنت) البريطانية أمس السبت نقلا عن وزير التنمية الدولية غاريث توماس أن العالم سيواجه حروبا في المستقبل ما لم تتخذ الإجراءات المناسبة لمنع النقص في المياه على المستوى الدولي ومن التسبب في تصعيد الصراعات.وأشارت الصحيفة إلى أن هذا التحذير جاء في الوقت الذي يحيي فيه تحالف من 27 جمعية خيرية اليوم العالمي للمياه عبر الكتابة لرئيس الوزراء البريطاني غوردون براون يطالبونه بالعمل من أجل توفير مياه صالحة للشرب لأكثر من 1.1 مليار شخص.وقال توماس «إذا لم نقم باللازم، فإن قضية التزويد بالمياه ربما تصبح موضوعا للصراع الدولي على مدى السنوات المقبلة»، وطالب بـ»الاستثمار الآن حتى لا ندفع ثمنا باهظا في المستقبل».وكانت وزارة التنمية الدولية قد حذرت من أن ثلثي سكان العالم سيعيشون في بلاد تعاني من مشاكل مائية بحلول 2025.، وهذا التكهن يأتي بعد ما قال غوردون براون في استراتيجيته الأمنية الوطنية إن «الضغط على المياه كان أحد العوامل التي تسهم في انزلاق البلاد نحو استقرار متزعزع أو دولة فاشلة أو الدخول في صراع ما».ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إريتريا ترفض اتهامات أمريكا بانتهاك حقوق الإنسان[/c] أسمرة/14 أكتوبر/رويترز: رفضت إريتريا أمس السبت اتهامات وزارة الخارجية الأمريكية بأنها ترتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان قائلة إنه يتعين على واشنطن أن تطبق المعايير ذاتها على نفسها. وقالت وزارة خارجية إريتريا في بيان ردا على التقرير السنوي الذي يصدر عن وزارة الخارجية الأمريكية «التقرير الذي يخفي وراءه دوافع سياسية حافل بالشائعات والتلميحات التي لا أساس لها والمبالغات والإدعاءات المحضة». وأضاف «الأمر الذي يدعو للدهشة ..هو أنه (التقرير) لا يتظاهر حتى بتطبيق ذات المعايير .. لمراجعة وتقييم ممارسات حقوق الإنسان من قبل حكومة الولايات المتحدة نفسها». وذكرت وزارة الخارجية الامريكية في تقريرها لعام 2007 عن حقوق الإنسان في العالم أن إريتريا تواصل ارتكاب «انتهاكات جسيمة عديدة».، وأضافت أن حكومة الرئيس أسياسي أفورقي استغلت الأزمة الحدودية مع إثيوبيا لتشن حملة ضد المعارضة ولإبقاء معظم شبان البلاد في الجيش. وتنفي إريتريا ذلكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [c1]الصين تقول إن عدد قتلى اضطرابات التبت 19[/c] بكين/14 أكتوبر/رويترز: قالت الصين إن 19 شخصا قتلوا في أعمال شغب بمدينة لاسا عاصمة التبت الأسبوع الماضي وحذرت وسائل الإعلام الرسمية من امتداد الاضطرابات إلى إقليم سنكيانج الشمالي الغربي حيث تعيش أقلية اليوغور المسلمة تحت الحكم الصيني. وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) الرسمية أن 18 شخصا احترقوا حتى الموت. ويأتي ارتفاع عدد القتلى في ظل تنامي القلق الدولي من أسلوب تعامل الصين مع الاحتجاجات التي طغت على الاستعدادات لدورة الألعاب الاولمبية المقرر إقامتها في بكين في أغسطس والتي تأمل الصين أن تكون احتفالا بصعودها كقوة دولية. وجاء في تعليق على موقع سنكيانج الإخباري الرسمي على الانترنت « سواء كان استقلال التبت أو استقلال سنكيانج أو استقلال تايوان فإن هدفهم دائما واحد..إشاعة الفوضى وتقسيم الوطن الأم.»، وأضاف «استضافة الصين وبكين لدورة الألعاب الاولمبية عام 2008 دفع الانفصاليين في الداخل والخارج للاعتقاد بأن لديهم فرصة ذهبية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الطوارق يقتلون ثلاثة جنود ويأسرون 20 في مالي[/c] باماكو/14 أكتوبر/رويترز: قال مسؤولون بوزارة الدفاع في مالي إن ثلاثة من جنودها قتلوا وأسر نحو 20 آخرين على يد متمردي الطوارق الذين هاجموا قافلة إمداد عسكرية قرب الحدود الشمالية الشرقية مع الجزائر. وكانت التقارير الأولية بشأن الكمين الذي وقع في ساعة مبكرة الخميس على بعد 18 كيلومترا من بلدة تين زواتين الحدودية التي توجد بها حامية للجيش قد ذكرت أن أربعة جنود أصيبوا. وقال مسؤول بوزارة الدفاع طلب عدم الكشف عن اسمه إن الهجوم أشعل سلسلة اشتباكات مسلحة بين قوات الجيش والمتمردين استمرت أغلب يوم الخميس، ولم ترد تفاصيل بشأن الخسائر في صفوف المتمردين. ويشكو الطوارق وهم بدو ذوو بشرة فاتحة يقيمون في مالي والنيجر المجاورة من التهميش من جانب الحكومات التي يهيمن عليها السود. وشنوا انتفاضة في البلدين في التسعينيات. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]فوز المعارضة بانتخابات الرئاسة التايوانية[/c] تايبه/14 أكتوبر/رويترز: أظهرت نتائج رسمية فوز مرشح المعارضة التايوانية ما ينج جيو في الانتخابات الرئاسية بالبلاد أمس السبت الأمر الذي قد يعني تحسن العلاقات التجارية مع الصين في واحدة من أهم بؤر الصراع في العالم. ومع فرز جميع الأصوات فاز (ما) بالانتخابات بنسبة 58 في المائة من الأصوات مقارنة بنسبة 42 في المائة لمنافسه فرانك هسيه من الحزب الديمقراطي التقدمي الحاكم. ويؤيد ما إقامة روابط اقتصادية أوثق وحوارا سياسيا مع الصين التي تزعم ان تايوان التي تتمتع بحكم ذاتي تابعة لها وأنها لن تتخلى عن استخدام القوة لإخضاع الجزيرة لسيطرتها.، وأسس هسيه حملته الانتخابية على توطيد العلاقات الاقتصادية مع الصين لكن حزبه يؤيد الاستقلال الرسمي.
أخبار متعلقة