[c1]محمد حسين بيحاني:[/c]ارتبط أسم الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية بمجمل التحولات والانتصارات الديمقراطية والتنموية التي شهدها الوطن أرضاً وإنساناً .نعم ارتبط اسم اليمن به وارتبط اسمه باليمن التي شهدها تاريخ اليمن المعاصر بالنصر للحياة المشرفة وبالرفض للتخلف ، وذلك من خلال ما حققه من منجزات ومكاسب وطنية عملاقة وأيضاً من خلال انتهاجه سياسة خارجية واضحة المعالم كان لها الدور العظيم في إعلاء شأن اليمن في كل المحافل الدولية.كلمة أمانة لمواقف فخامته أكتبها .. اسجلها في سجل التاريخ اليمني المعاصر .. محفورةومغزولة لفخامته .. عنوانها:أدوار ملحمية عظيمة لا يمكن نكرانها نعم وبنعم لواقعنا الحياتي بدون فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية .. بدون القائد الذي صنع مجد اليمن الحديث وقاد وطنه وشعبه الى مرافئ الأمان تحت راية الوحدة والديمقراطية والتنمية الشاملة.. فبالله علينا جميعاً وبالله عليكم جميعاً .. “من منا ينكر هذه الأدوار؟ ومن منا ينكر قدرته على حقن الدماء الزكية؟! ومن منا ينكر تضحياته واستيعابه للجميع وترفعه على الصغائر؟!ومن ينكر فتحه أبواب الحوارات بين أبناء الوطن على مختلف مشاربهم؟!.. من منا ينكر إرادته القوية في تحقيق الوحدة اليمنية وحمايتها؟!.. من منا ينكر أدواره المتميزة في جمع شمل الأسرة العربية؟! .. من منا ينكر انه حقق المناخ الديمقراطي الذي ننعم به اليوم؟!هذه بعض المحطات في حياة القائد فخامة الرئيس علي عبدالله صالح .. فأعماله وأدواره لا يمكن حجبها أو نكرانها .. لانها كتبت .. سطرت وسجلت بلغة الكتابة والشهادة التاريخية والملحمية اليمنية .. بصماتها للقائد والاجيال عبر الصفحات المضيئة بمعالمها التسجيلية الناصعة والساطعة “سجل أيها التاريخ أنا يمني” .. في الكتاب والعنوان .كلمة أخيرة لابد منها .. الله المستعان لكل من ينكر أدوارا لا يمكن نكرانها .. ويا “عيباه”.
أخبار متعلقة