قأت لك
قمرٌ أخضرُ يلهو فوق سمائي أركض كي أحضنهُ أو ألهو معهُ وهو يسابقني … يسبقني ألهث … يرمقني ببهاءٍ ثمّ يتابع جولته في شرفات الليلْ ألهث … يرمقني ببهاءٍ ثمّ يتابع جولته في شرفات الليلْ قمري لا يشبه ذاك القمرَ المملوء تجاعيداً وكهوفاً موصدةً في وجه العشاقِوتغزوه مراكب يرسلها أسياد الأرضِ