فرات لك
عودي من الْمنْأَى...لأَوْجَعُ من غيابِكِ: هذه الصحراءُ حولِيأين أمضي شارداً؟أَيُّ اتّجاهٍ والتوجُّهُ لا مكانْ؟عودي...فإنّكِ أنتِ بوصلَتِيوكيف أسيرُ ما دامَتْ تَزَأْبَقُ من تَوَجُّهِيَ الْجهاتُ فلا زمانْعودي...فيرجعَ للضُّحى سببٌوَعُذْرٌ للتَّوَجُّهِواتّجاهٌ لليقينْعودي...فتنتظمَ الكواكبُ في سَمائيتستعِدْ أرضي مواسِمَ من حنينْ