نص
أحمد الحامد هي تعطي دائماً .. دون مقابلهي تزرع فوق الغيم حباً وسنابل ..(قصر غمدان) هي .. (جنات بابل)روعة الأم .. وإصرار المناضل ..هي رغم البعد ** من روحي قريبةهي لم في (اليتم) أم وحبيبة ..إنها تلك الأحاسيس العجيبة ..قصة عنوانها (ماما نجيبة) !كان ** تكريماً لقلبي .. ولأطفال بلادي ..ووفاءً لعطاء مخملي غير عادي ..ووروداً .. وعطوراً .. قبلت تلك الأيادي..قبلت خطوات أمي .. فوق غيمات بلادي !