تعليق/أكرم رياض/ تصوير/ علي الدرب :هذه الممرات والأزقة الخلفية المتفرعة من الشارع العام في قلب كريتر، خلف مكتب (الكريمي) للصرافة تحولت إلى مقلب للقمامة والأوساخ لعدم الاهتمام بنظافتها وصيانتها مثل كثير من الأزقة والممرات الخلفية التي لم تستفد من المشاريع والإمكانيات الكبيرة المرصودة للنظافة والطرقات والتحسين حيث تحولت إضافة إلى ماذكر إلى حمامات مفتوحة تنبعث منها الروائح الكريهة مسببة الكثير من الأمراض ومشوهة للمنظر الجمالي العام.. نتمنى من قيادة المحافظة والمديريات الاهتمام بمثل هذه المواقع المنسية.
حديث الكاميرا
أخبار متعلقة