ظلّكَ يتمدد فوقَ سراب الإسفلتِ يغازلني ويمدُّ إليّ جوانحَهُ يرمقني بعيونٍ توقدها الأحزانْ وأنا أهرب نحو خيام البدوِ أهيل على جسدي رمل العشقِ أنتظر قدومكَ كي تحملني نحو مسيلٍ يكمنُ في طرف الباديةِ لكي أتعمد بمياه المطرِ و أُخلقَ ثانية طفلاً يبكي..يضحكُ لكن لا يعرف كيف الحقدُ يعمُّ الأكوانْ
انتظار
أخبار متعلقة