تصوير وتعليق/ علي الدرب:أصبحت الشوارع والجولات هي الملجأ الأخير المتبقي أمام أبنائنا بسبب الصرف العشوائي للكثير من المساحات التي كانت تعتبر بمثابة متنفسات وملاعب يمارس فيها الأولاد هواياتهم ويقضون فيها أوقات فراغهم ، ومازاد الطين بلة تأخر إنجاز مشاريع تأهيل الحدائق العامة وإستمرار إغلاق بعضها لسنوات طويلة .وحتى نجنب اولادنا مخاطر اللعب في هذه الأماكن نرجو الإسراع في فتح الحدائق المغلقة ومنها حديقة الروضة المسورة منذ أكثر من عشر سنوات .
حديث الكاميرا
أخبار متعلقة