مفكرة صحية
1- الإرضاع فيه راحة للأم فإنه لا يحتاج لإعداد له وغير مكلف.2- يساعد على انقباض الرحم بعد الولادة مما ينتج عنه عودة الرحم إلى حالته الطبيعية في فترة زمنية أقل مما إذا كانت ترضع طفلها صناعيا كما أنه يقلل من النزيف الرحمي.3- يقلل من خطر الإصابة بسرطان الرحم والثدي للأمهات اللاتي يرضعن أطفالهن لمدة طويلة.4- يطول الفاصل الزمني للإنجاب مع وجود الشروط الثلاثة معا وهي:- الرضاعة الطبيعية الكاملة، وخلال الستة الأشهر الأولى من الولادة، عدم عودة الدورة الشهرية للام ولكن لا يمكن الاعتماد عليها ابدا بعد الستة الأشهر الأولى من الولادة وذلك لاحتمال عودة الإخصاب.- بدء الرضاعة مباشرة بعد الولادة لإحتوائة على مادة اللباء وهي مادة صفراء أكثر كثافة من اللبن الذي يفرز لاحقا ويحتوي اللباء على نسبة كبيرة من الأجسام المضادة والكريات الدموية البيضاء الذي يحمي المولود ضد البكتيريا والفيروسات كما أن له تأثير ملين يساعد على التخلص من العقى وهي الفضلات الموجودة في أمعاء المولود عند ولادته.- الرضاعة الكاملة خلال الستة الأشهر الأولى من الولادة.- الرضاعة لفترة لا تقل عن سنتين.- الرضاعة المستمرة دون التقيد بفترات معينة أي حسب طلب الطفل لذلك.- تجنب استعمال الحلمات الصناعية او قنينة الإرضاع.- عدم استعمال وسائل منع الحمل الهرمونية في خلال الستة الأسابيع الأولى من الولادة.- الاستمرار في الرضاعة حتى عند وجود مرض ما في الطفل او الام (ماعدا مرض الإيدز) - العناية بنظافة الثديين والتغذية السليمة.- التناوب في استعمال الثديين للرضاعة.[c1]مساوئ الرضاعة الاصطناعية عديدة منها:- [/c]- ملوثة بالبكتيريا وخاصة إذا استخدمت زجاجة الرضاعة بدون غليها عند كل رضعه.- خلو اللبن الصناعي والبان الحيوانات مثل البقر من الكريات الدموية البيضاء الحية والأجسام المضادة الضرورية للوقاية من الأمراض. ولذا فإن أمراض الجهاز الهضمي والجهاز التنفسي تكثر بين الذين يرضعون الرضاعة الاصطناعية حتى لو كانت زجاجة الرضاعة مضرة بطريقة نظيفة .- صعوبة امتصاص الحديد الموجود في الألبان الحيوانية ولذا فا لأطفال الذين يرضعون اصطناعياً معرضون للإصابة بأنيميا نقص الحديد.- الأطفال الذين يرضعون الرضاعة الاصطناعية يكونون أكثر عرضة لمشكلات الحساسية كالربو والأكزيما.- الرضاعة الاصطناعية تسبب سؤ التغذية بسبب إحتوائها على العناصر الغذائية الغير المتوازنة مع معدة الرضيع مما تؤدي الي عسر الهضم وايضا لنقص إحتوائها على عناصر مثل الأحماض الامينية الضرورية لنمو مخ الرضيع.- الرضاعة من الحلمة الاصطناعية قبل الرضاعة الطبيعية يؤدي إلى رفض المولود لقبول ثدي أمة بعد ذلك بسبب الصعوبة التي يواجهها لأخذ حلمة الثدي بعكس الحلمة المطاطية التي لا تتطلب جهداً من المولود لشدها.- تكلف الرضاعة الاصطناعية جزءاً من دخل الأسرة مما يرهقها مالياً وقد يؤدي أحيانا إلي عدم إعطاء الرضعة بالمقادير الكافية.- تسرع الرضاعة الاصطناعية في عودة الخصوبة.