ارتاح المواطنون هذه الأيام مما لاحظوه من انخفاض في أسعار المواد الغذائية بعد أن شهدت في الآونة الأخيرة ارتفاعا صاروخيا.لكن هذه الفرحة لم تكتمل ، فليس كل المواد الغذائية انخفضت أسعارها والسبب هو جشع بعض التجار الذين يمتصون دماء (الغلابا) فيرفعون الأسعار إذا ارتفعت ولا يخفضونها إذا انخفضت وكأنما يضايقهم أن يروا الناس يبتسمون مستغلين بذلك انشغال الحكومة بما تسببت فيه الأمطار من كوارث في محافظتي حضرموت والمهرة ليجعلوها أزمة أخرى في الأسعار في المحافظات الأخرى.
باختصار
أخبار متعلقة