عدد من الشخصيات الاجتماعية والثقافية ومشايخ وأعيان محافظة «ريمة» تتحدث عن17 يوليو:
[c1]* نقول لأعداء النجاح سقطت مراهناتكم وتجرى اليوم الترجمة العملية لبرنامج الرئيس الانتخابي في ريمة[/c]ريمة / عيدروس نورجيرصدت صحيفة (14 أكتوبر) آراء وانطباعات ومشاعر عدد من الشخصيات الاجتماعية والثقافية ومشايخ وأعيان من مختلف مديريات محافظة ريمة الذين تحدثوا عن قائدهم الذي أخرج ريمة من دائرة الحرمان الى المشاريع الخدمية وجعلها في قراره التاريخي خلال زيارته لها بداية عام 2004م لتصبح محافظة من محافظات الجمهورية تنعم بمشاريع متعددة وأهمها شق الطرقات ومشاريع المياه والتعليم والصحة.وعلى مدى التاريخ سيظل أبناء محافظة ريمة الجديدة يتذكرون فخامة الرئيس القائد علي عبدالله صالح جيلاً بعد جيل لاهتمامه بإخراج هذه المحافظة النائية الكائنة على سفوح جبال وعرة ترتفع عن سطح البحر قرابة 2900 متر، من المعاناة الطويلة على مختلف الاصعدة.. كما أثنت أحاديث هذه الشخصيات على حسن ودقة اختيار فخامة الرئيس علي عبدالله صالح للواء أحمد مساعد حسين مؤسساً ومحافظاً لمحافظتهم ريمة الجديدة واليكم حصيلة هذه الأحاديث:[c1]جنّب البلاد الكثير من المخاطر[/c]الشيخ محمد عبده مراد ـ رئيس فرع المؤتمر الشعبي العام في المحافظة عضو اللجنة الدائمة قال :يمثل يوم الـ 17 من يوليو 1978م مرحلة جديدة في حياة الشعب اليمني، حيث حدثت تغيرات جذرية وانجازات عظيمة على مختلف الاصعدة في ظل القيادة الحكيمة لفخامة الاخ الرئيس القائد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية رائد مسيرة البناء والتنمية الذي قاد السفينة الى بر الأمان في أحلك الظروف وجنب البلاد الكثير من المخاطر بكل عزيمة وحكمة وحنكة القائد الشجاع أرسى النهج الديمقراطي وانجازات كبرى أهمها تحقيق الوحدة اليمنية المباركة وحمايتها وترسيخها، وكذا حل مشكلة الحدود مع دول الجوار وغيرها من الانجازات العملاقة التي ستظل محفورة في ذاكرة الأجيال وبهذه المناسبة العظيمة لن ينسى أبناء محافظة ريمة القرار الحكيم لفخامة الأخ رئيس الجمهورية بإنشاء المحافظة في بداية العام 2004م. وتحولت محافظة ريمة على أثر ذلك إلى ورشة عمل في مختلف مجالات التنمية وأهمها شبكة الطرقات المعبدة التي يجري تنفيذها لاسيما والمنطقة جبلية وعرة وبدأت من الصفر وتبذل قيادة المحافظة ممثلة بالاخ محافظ المحافظة جهوداً كبيرة ومضنية لاستكمال وتأسيس البنى التحتية في المحافظة وبما يترجم توجيهات فخامة الأخ رئيس الجمهورية المتعلقة بتنفيذ البرنامج الانتخابي لفخامة الأخ الرئيس - حفظه الله - والبرنامج الانتخابي للمؤتمر الشعبي العام الذي حاز على الثقة المطلقة من قبل الناخبين من خلال صندوق الاقتراع يوم 20 / 9 / 2006م مع تمنياتنا بدوام الصحة وتواصل النجاحات لبشير الخير إن شاء الله.[c1]من حقنا أن نحتفي بهذا اليوم[/c]الأخ عبدالله الحكمي ـ رئيس لجنة التخطيط والمالية في المجلس المحلي للمحافظة قال :إن يوم 17 يوليو 1978م يمثل نقلة هامة وكبيرة في حياة شعبنا الذي لمس تغيرات جذرية في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها، وبناء دولة المؤسسات في ظل القيادة الحكيمة لفخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية رئيس المؤتمر، الذي يعتبر مدرسة نتعلم منها في حياتنا العملية، انه عهد من البناء والعمل والتطور والمنجزات ومن حقنا ان نحتفي بهذا اليوم الذي سيظل يفاخر به أبناء اليمن بما تحققت خلاله من انجازات كبيرة وملموسة، وتحولت اليمن الى ورشة كبيرة في شتى ميادين البناء والعمل وإنشاء محافظة ريمة يعتبر من أهم الإنجازات، ولن ينسى أبناء محافظة ريمة ذلك القرار الحكيم، لاسيما وان محافظة ريمة كانت تعتبر منطقة معزولة بسبب وعورة الطرقات وعدم وجود شبكة طرقات ويجري تنفيذ مشاريع الطرقات في اليمن إضافة إلى النهضة التنموية التي تشهدها المحافظة وبمتابعة مستمرة وجهود كبيرة تبذلها قيادة المحافظة ممثلة باللواء احمد مساعد حسين محافظ المحافظة رئيس المجلس المحلي، ولن ينسى أبناء ريمة بل سيتذكرون دوماً وفاء واهتمام فخامة الرئيس لمحافظتهم، وحسن اختياره محافظهم.[c1]أحداث ومنجزات عملاقة[/c]الشيخ شائع عزالدين ـ شيخ مشائخ ريمة قال :سيظل يوم الـ 17 من يوليو محفوراً في ذاكرة كل أبناء اليمن لما تحقق من انجازات لا ينكرها إلا جاحد، وفخامة الرئيس علي عبدالله صالح سيظل اسمه مرتبطاً بأحداث ومنجزات عملاقة لا يستطيع احد ان يذكر الوحدة اليمنية دون ذكر الرئيس علي عبدالله صالح الذي حققها وكذا إخراج البلاد من الازمات التي كادت تعصف به بحنكة القائد الشجاع والربان الماهر، أما أبناء محافظة ريمة سيظلون مدينين لهذا القائد بإنشاء المحافظة التي كانت تعيش في عزلة خصوصاً في مجال الطرقات والمياه والكهرباء والصحة والتعليم، وكذا حسن اختياره للأخ اللواء احمد مساعد حسين محافظاً للمحافظة. [c1]رائد التنمية وراعيها [/c]كما تحدث الشيخ علي القصيع ـ عضو اللجنة الدائمة قائلاً :29 عاماً من عمر الوطن منذ الـ 17 من يوليو 1978م شهد خلالها اليمن نقلة نوعية وتغيرات جذرية في مجمل العملية التنموية برعاية رائد التنمية وراعيها فخامة الرئيس علي عبدالله صالح بكل اقتدار، وعلى أسس ورؤى مدروسة عهد مشرق في تاريخ اليمن.وقرار إنشاء محافظة ريمة لا يقل أهمية عن تلك الانجازات وحسن الاختيار للأخ اللواء احمد مساعد حسين رجل الخبرة الذي يبذل جهوداً متواصلة لترجمة توجيهات القيادة السياسية والنهوض بالتنمية في المحافظة.[c1]قائد شجاع[/c]أما الشيخ جميل روبع ـ عضو المجلس المحلي فقد قال :يشكل يوم الـ 17 من يوليو المنعطف الهام لبناء اليمن الحديث بزعامة فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الذي قاد سفينة الوطن إلى بر الأمان بحكمة واقتدار، وتحققت الانجازات الكبيرة وأهمها إعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة في ظل ظروف إقليمية ودولية معقدة مما يدل على حكمة وشجاعة هذا القائد الذي استطاع تجاوز الصعاب وأرسى دعائم الديمقراطية وعمل على نصرة مختلف القضايا العربية والإسلامية وجهوده الكبيرة والملموسة للم الصف العربي والإسلامي بكل تفانٍ واخلاص، والحقيقة انه في ظل قيادة الرئيس علي عبدالله صالح فإن ريمة بخير والوطن بألف خير.[c1]عهد الإنجازات[/c]وتحدث الشيخ محمد محمود اليمانية ـ رئيس لجنة الشؤون الاجتماعية بالمجلس المحلي في المحافظة حيث قال :يحق لنا ان نفخر ونحتفل بيوم 17 يوليو 1978م فهو عهد الانجازات العظيمة وعهد النهضة التنموية لهذا الوطن الغالي يمن الـ 22 من مايو برعاية رائد التنمية فخامة الأخ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية، وبهذه المناسبة العظيمة نقول لأعداء الوطن أعداء النجاح سقطت مراهناتكم الانتخابية وتجرى الترجمة العملية لبرنامج الرئيس الانتخابي في ريمة.الشيخ احمد مقبل ـ رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلي قال:الـ 17 من يوليو يمثل عهد جديد ومرحلة جديدة في حياة أبناء اليمن للنهضة التنموية التي تحققت خلال هذه الفترة منذ عام 1978م في عهد فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية، وفي السياق ذاته فان هناك حرصاً ميدانياً لقيادة المحافظة على تنفيذ برنامج الرئيس الانتخابي في ريمة الجديدة.[c1]فترة ذهبية للإنجازات [/c]كما تحدث الشيخ ناجي المسوري ـ عضو اللجنة الدائمة فقال :عهد فخامة الأخ الرئيس علي عبدالله صالح مثل انطلاقة حقيقية للتنمية الشاملة في البلاد وتحقيق الأمن والاستقرار وترسيخ النهج الديمقراطي وتحقيق الوحدة وتثبيتها وقاد البلاد بحنكة وقلب كبير اتسع لكل أبناء الوطن بكل تسامح، وكانت فترة ذهبية للإنجازات المتتالية في مختلف المجالات، وسيظل يوم 17 يوليو في ذاكرة كل يمني وفي ذاكرة كل الشرفاء.[c1]جعل لليمن مكانة متميزة [/c]الاخ محمد المحجري ـ مدير الإعلام م/ ريمة :يوم الـ 17 من يوليو 1978م يعتبر نقطة تحول هامة وعلامة مضيئة في تاريخ شعبنا المعاصر للتغيرات العميقة التي حدثت والانجازات التي تحققت سواء تحقيق الوحدة اليمنية أو حل مشكلة الحدود مع دول الجوار بصورة سلمية ونهائية وتجنيب البلاد الكثير من المخاطر بحكمة وشجاعة وترسيخ النهج الديمقراطي كما أسس نهج الحوار والتسامح، وجعل لليمن مكانة متميزة، وأصبحت رقماً صعباً في قاموس العالم السياسي.إن منجزات فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ستسطر بحروف من نور على صفحات التاريخ الأبيض المشرق انه الأب والأخ الذي يعيش هموم شعبه وأمته، كما ان له بصمات واضحة لنصرة القضايا العربية والإسلامية وتقريب وجهات النظر الذتي عرف بالرأي الصائب والموقف الشجاع حيالها.