ولكل ذلك وانسجاما مع تطلعات شعبنا المشروعة في حياة حرة كريمة على أرضه فإنه قد جعل النضال من أجل استعادة دولته الجنوبية هدفا وطنيا عظيما لن يحيد عنه مهما كانت درجة التضحيات.
وأجدها فرصة للتهنئة والإشادة معا بالدور الذي لعبته صحيفة (14 أكتوبر) الغراء خلال مسيرتها الإعلامية بشقيها السياسي والتنويري وحملت بفخر وشرف اسم 14 أكتوبر ودافعت عنه بجدارة وكان لها ما أرادت وبما يعنيه ذلك من رمزية ودلالات.
أعياداً سعيدة وكل عام وأنتم بألف خير أيها الأحباب..