قرأت لك
ما الذي كنتِ تفكرين به وأنا امسك يديك من المنتصف وأشدك نحويأنا وقتها كنت اختصر الوقت إلى عينيكواختصر الإيمان إلى اندثاري بكماذا كنت افعل حينها..!!كنت أقدم براهين مؤكدة لكل ما كنت اعنيه عندما كنت أخبركبأن ترحلي ..لأني لا أستطيع مقاومتكصحيح أني رجلٌ خرج من القبيلةوأرهقته النساء والتجارب الفاشلةوأصبح رجلا صعبا كالفولاذإلا أنني رغم ذلك خلعت جلد القبيلة من أصابعي ووجهكمن وجهي المتعب وأصابعكوقلت لك أنني احبك بكل ما املكه من صدف لأموت ولأغادرأنا أحبك بكل ما املك من الحيرة الآنرجل لا يتحدث كثيرا مثليينسى قصائدهُويحب الليمون والمانجو كثيراويخجل من عيون النساءذو عينين منهكتين ناعستين خائفتينلن يقدم لك سوى أحبك يتيمةسيموت من اجلهاولن يساوم