ذلك الطفل الذي كنت أتانيمرة وجها غريبا.لم يقل شيئا. مشيناوكِلانا يرمقُ الآخرَ في صمت.خطانا نهر يجري غريبا.جمعتْنا, باسْمِ هذا الورقِ الضارب في الريح، الأصولوافترقناغابةً تكتبها الأرض وترويها الفصول.أيها الطفل الذي كنت، تقدمما الذي يجمعنا، الآن، وماذا سنقول؟ .