قرأت لك
بملء عينيهاتفتش بقايا غيمة منسية..كانت رنينا مشتعلا..كانت ، أجنحة المطر..تغري الشارع للرحيلعن اشتراطات القوافي كي تنقش أيقونتهاللريحِ ، للروح ، للجبل ..في المنتأى هجعت كلمة منمنمة بالمطر..متكسرة الشطآنحبلى بالأسرار ..بصمت شديد وخلف هذه البيوت عبت نبيذا وانتثرتغبارا مضيئافي عيون سرب سنونوات مهاجرة .