قرأت لك
لمن ستحكي شهرذاد حكاياتها؟وشهريار يغط في نوم عميقويدير لها ظهر الجفاءغير آبهٍ بملوك الجنولا بحوريات البحرولا بامرأةٍ تطرز لهالكلمات كل ليلةليغفو على وسادة الخلودالمحشوة بمواويل شائكةوأغنيات حزينةدون أن يسأل نفسه يوماكيف لمخلوق ضعيف مثلهاأن يبلل أطراف الكلامويحكم ربط الحكاياتليبقى هو ملك الأسطورة