فاطمة رشاد: أقرب من ميلادي كان أبعد من حدودك التي منحتها لي باكراً في الحياة .. كلما سألني أحدهم :- كيف أنت؟ أجيبهم بذهولي من سؤالهم:- أعيش في الدنيا . قال أحدهم لي هو يسألني عن حالي:- الدنيا من تعيش فينا فلماذا نجعلها تعيشنا؟قلت له : -لا أملك منها سوى الاسم المفرط بالاغتيال غير المتوقع..جزء من رواية ( أقرب من ميلادي أبعد من حدودك)