فاطمة رشادالجميع يمنحني حق السؤال عني وأنت قررت أن تغطيني بالحزن .... لم تر عيني في الصباح لتقول لي :- كيف أنت ياصغيرتي في هذا القبو الذي أضعك به؟؟ قلت لك بصمتي: -اقرب من ميلادي كنت أسعد به ابتعت فرحاً من أحد محلات الحلويات واحتفلت به كنت أصنع تفاصيله وكان يصنع لي حلم الرحيل إلى وجه خفتها دوماً في حياتي .جز ء من رواية ( أقرب من ميلادي أبعد من حدودك)