[c1]سمية الخشاب تعمل فتاة ليل في فيلم “الريس عمر حرب[/c]
صرحت الفنانة سمية الخشاب بأنها تنتظر عرض فيلم «الريس عمر حرب» بفارغ الصبر، حيث تقوم في هذا الفيلم الذي تتقاسم بطولته مع هاني سلامة بدور «حبيبة» التي تعمل فتاة ليل. وقالت إنها تعتبر هذا الدور نقلة في مشوارها الفني، وإن الفيلم سيكون أكثر إثارة للجدل من فيلم «حين ميسرة» لأنه يتناول قضية شائكة، وهي اعتبار أن الحياة مثل الكازينو. فما يحدث داخل الكازينو ما هو إلا نموذج مصغر من الحياة التي نعيشها. وأضافت ان هذا العمل هو بمثابة تأكيد على موهبتها الفنية بعد نجاح «حين ميسرة» وأفلامها السابقة ودعم لمشوارها السينمائي مع المخرج خالد يوسف. يذكر أن هذا ليس اول تعاون بين سمية وهاني سلامة، ولكنه يعد الثالث بعد آخر فيلم لهما «خيانة مشروعة»، فقد استطاع المخرج خالد يوسف أن يجعل منهما ثنائيًا في السينما خاصة أن هناك أعمالا أخرى ستجمعهما في المستقبل ويخرجها خالد يوسف. من ناحية أخرى سيكون فيلم «الريس عمر حرب» العمل المصري الوحيد الذي سيعرض في أكثر من بلد عربي في التوقيت نفسه على أن يكون العرض الخاص في دبي يوم 11 يونيو والشارقة يوم 12 يونيو وأبو ظبي 13 يونيو وسيحضر أبطال الفيلم العروض الخاصة في البلاد العربية المختلفة التي ستعرض الفيلم الذي تدور أحداثه داخل «كازينو» يتضح من خلاله أن هذا العالم ما هو إلا صورة مصغرة من الحياة التي نعيشها في عالمنا .. صراع الخير والشر .. شهوة الربح.. شهوة الجنس .. البقاء للأقوى اي أن كل ما يحدث في الكازينو هو نفسه ما يحدث في الحياة التي نعيشها خارج الكازينو .. والفيلم يطرح أسئلة مثيرة للجدل. يقوم بدور الديلر «خالد» هاني سلامة أما الريس عمر حرب فيقوم بدوره خالد صالح. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] سولاف : لا أحب أن أتحول إلى ممثلة تؤدي بجسدها فقط[/c]
في الوقت الذي نفت فيه الفنانة السورية سلاف فواخرجي أن يكون دورها في فيلم «ليلة ألبيبي دول» يحمل أي مشاهد إغراء أو قبلات، أكدت أن الحديث عن وجود خلافات بين منتج مسلسل «أسمهان» وورثتها مجرد شائعات تستهدف النيل من هذا العمل قبل ظهوره، مشيرة إلى أنها تؤدي فيه دور المغنية الراحلة بتناقضاتها واستفزازها. وقالت سولاف «دوري في فيلم «ألبيبي دول» لا توجد به حتى مجرد قبلة واحدة، وأغلب الظن أن الأمر التبس على البعض بسبب اسم الفيلم، والصور التي نشرت له». وحول موقفها من أدوار الإغراء عموما، قالت سولاف «لا أحب أن أتحول إلى ممثلة تؤدي بجسدها فقط، لذلك أرفض أدوار الإغراء لأنني لا أقبل بتجسيد دور يجرح أسرتي، كما أن مهمتي أن أقدم الفائدة والمتعة لجمهوري، وأن أبحث عن الصدق واحترام المشاهد العربي، والأهم من ذلك احترامي لنفسي». وأضافت «أختلف عن كل زميلاتي، فأنا برغم صغر سني، صنعت لنفسي تاريخا واسما، لذلك عليَّ أن أدرس كل خطوة أمامي، فضلا عن أنني لم أحضر إلى مصر لأشق طريقا أو لأنتشر -عكس زميلاتي اللاتي أحترمهن- بل جئت إلى مصر لأحقق بصمات فنية». ورفضت النجمة السورية اتهامها بأنها تعتمد على جمالها كورقة اعتماد لها في الفن، أو أن أداءها التمثيلي ضعيف، وقالت «هذا الاتهام باطل، ودليلي أنني رفضت سيناريوهات كثيرة عرضت عليَّ لأن دوري فيها كان «عارضة أزياء» أو فتاة رومانسية حالمة». وتابعت أن «نعمة الجمال لا يستطيع أحد أن يرفضها، لكن كل أعمالي في سوريا تشهد بأنني لم أستغل ملامحي في تحقيق النجاح».

سمية الخشاب
