قرات لك
لنا في القصيدةِ قافيةٌ واحدهنغني لهاونذوبُ ونطربُنرقصُ في زمنٍ ناقصٍ عند فُوَّهَةِ النَّصِّنباهلُ آلهةً في عروقِ النساءِونمتدُّ حتّى السماءِمَرَرْنا، هناكَ، بأعينناومكثنا بِقُرْبِ القصيدةِما كَتَبَتْ طفلةٌ غيرَ بسمتِهاما استعادت على فَمِها غيرَ نَهْدٍ غزيرٍونهرٍ تَلَوَّى على مائِهِطفلةٌ تَتَمَسَّحُ باللهِ في نَوْمِهاوالملائكُ تتلو الكتابَ على مَهْلِهابين بيتِ الإلهِ وبينَ الضَّفِيْرَةِ هابطَةً صَاعِدَهلنا في القصيدةِ دمعتُنا الباردهوَلَها بينَ «قانا» وبينَ العواصِمِ شَهْقَةُ مريمَحين أتت بالمسيحِوَخَرَّتْ له سَاجِدَهوَأَرْخَتْ على الأُفْقِ من شَعْرِها خَصْلَةً شَارِدَهلها بسمةٌ تستخفُّ بما جاءَ أو لم يجئْسيجيءُ..غدًا، ربّمابعدَ غدٍ..لا يهمّ الذين تَنَاقَصَت الأرضُ من حولِهِمْما سيأتي به القَدَرُ/اللهُ؛