من غير المتوقع ولا يتقبله عقل ولا ضمير حي.. ظاهرة الارتفاع المتعاظم لاسعار الأدوية وتكاليف العلاج التي تفوق إمكانيات الناس حيث أصبح العلاج هم كبير يقلق المواطن نتيجة التجاوزات اللامحدودة في تكلفة العلاجات المطلوبة بمبالغ طائلة في كثير من المستشفيات الخاصة وكذا العيادات الخاصة.. مقابل كشف ومعاينة وفحوصات وأدوية الخ.فماذا اصاب ضميرنا الإنساني حتى تنحدر مفاهيم وقيم واخلاق في سباق إلى كسب مادي شمل حتى المهن الإنسانية العظيمة في مجتمعنا اليمني ومنها مهنة الطب لتصبح معاناة الناس وآلامهم سلعة يتاجر بها.. فهل من وقفة..؟!*نبيلة عبده محمد
كلمة ونصف
أخبار متعلقة