[c1]انجيلينا جولي مستعدة لمزيد من الأطفال[/c] لوس انجليس/14أكتوبر/ رويترز: تعتزم الممثلة الأمريكية الشهيرة انجيلينا جولي مواصلة نمط حياتها الذي تجوب خلاله أنحاء الأرض مع شريك حياتها براد بيت وبرفقة أطفالهم الستة وأشارت في مقابلة تلفزيونية إلى أنهما ربما يتبنيان طفلا سابعا.وقالت جولي أثناء ظهورها في برنامج (توداي) الاخباري على محطة ان.بي.سي التلفزيونية أنها لا ترى سببا يدعوها للتمهل بالرغم من العدد المتزايد لصغارها. وكانت جولي وضعت توأما في فرنسا في يوليو الماضي هما بنت تدعى فيفيان مارشلين وولد يدعى نوكس ليون.وقالت جولي الحائزة على جائزة اوسكار «في يوم ما .. (الاطفال) سيرغبون غالبا في الإقامة في مكان واحد لفترة طويلة جدا حيث يصبح لديهم أصدقاء محددون.»«لكن .. كما تعلم.. حتى الآن تنقلنا بهم كثيرا وهم يحبون التنقل. أنهم يحبون حزم أمتعتهم قبل المغامرة المقبلة ويحبون إقامة صداقات جديدة حيثما ذهبنا.»وبالإضافة إلى التوأم فان جولي وبيت لديهما أربعة أطفال هم مادوكس وباكس وزهرة بالتبني وشيلوه أول طفلة انجباها سويا. وردا على أسئلة من مات لور مذيع برنامج (توداي) قالت جولي (33 عاما) انها وبيت مازالا يفكران في تبني المزيد من الاطفال.وقالت جولي «لا يمكنك أن تتبنى.. لا يمكنك أن تبدأ حتى العملية قبل أن يبلغ أي طفل جديد ستة أشهر لفهم مدى استقرار العائلة الجديدة.»لكن جولي قالت إن أطفالها أصبحوا الآن معتادين على الوافدين الجدد وأنهم «لم يعودوا يدهشون فعلا عندما يأتي أطفال إلى المنزل.»وفازت جولي بجائزة اوسكار عام 1999 كأحسن ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم (فتاة مضطربة) (Girl Interrupted) وتقوم حاليا ببطولة فيلم (الخائن) (Changling) الذي تؤدي فيه دور أم مطلقة يختطف ابنها البالغ من العمر تسع سنوات في لوس انجليس عام 1928 .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]منظمون: معرض فرانكفورت للكتاب ربما يعزز حرية الرأي في تركيا[/c] فرانكفورت/14أكتوبر/ سارة مارش :قال منظمون أتراك في معرض فرانكفورت للكتاب أنهم يأملون أن يدعم وضع تركيا كضيف شرف للمعرض ناشريها وكتابها في حملتهم نحو حرية اكبر للرأي.وستطرح قضايا محظورة في الداخل مثل القتل الجماعي للأرمن بيد الأتراك العثمانيين عام 1915 وغيرها من المواضيع الحساسة مثل حقوق الأقلية الكردية والاصولية الإسلامية للمناقشة خلال البرنامج التركي في اكبر معرض للكتاب في العالم.ويحضر مئة ناشر ونحو 300 كاتب ومترجم تركي الحدث الذي يستمر أسبوعا ويجتذب نحو 300 ألف زائر كل عام واختار الادب التركي ليكون قضية رئيسية هذا العام.وحدد الاتجاه العام للمعرض الذي يفتتح يوم الثلاثاء القادم المؤلف اورهان باموك الحائز على جائزة نوبل والذي أثار جدلا بقوله في حضور الرئيس التركي عبد الله جول «عادة الدولة بمعاقبة الكتاب وكتبهم لا تزال باقية إلى حد كبير.»وقالت موجي جورسوي سوكمين الرئيسة المشاركة للجنة المنظمة للمشاركة التركية في المعرض إن التضامن مع المجتمع الادبي العالمي سيدعم تجارة الكتاب التركية في حربها من اجل التعبير عن نفسها بحرية.ولتركيا الطامحة إلى الانضمام للاتحاد الأوروبي تاريخ طويل من تقييد حرية الرأي خاصة بشأن قضايا لا تزال بعض الدوائر تنظر إليها على انها تهديد للجمهورية الحديثة.ومن القضايا التي ستناقش في الندوات التي سيشهدها المعرض حرية التعبير في النشر والكفاح لتوطيد الكردية كلغة أدبية والإسلام والتحديث.وأوضحت سوكمين أن البرنامج وضع باستقلالية عن الدولة التركية عن طريق لجنة للناشرين.
الممثل براد بيت والممثلة انجيلينا جولي في نيويورك