* من حق أي إنسان أن يعتز لهويته الدينية والثقافية وموروثة الحضاري ولكن ليس من حقه ابداً أن يدوس على قيم وخصوصيات الآخرين .. أن هذا يعني إننا نبني مصانع كبيرة لإنتاج الإرهاب. * هناك حل وحيد للقضاء على ظاهرة الإرهاب وهو إنها المواجهات المسلحة والبدء في حرب فكرية وسياسية ننهي فيها معاني الاحتلال والظلم والقهر الإنساني والتمييز الديني والعنصري.. جميعنا بحاجة إلى السلام بشرط ان يكون سلاماً عادلاً وشاملاً يعيد إلى كل صاحب حق حقه.* السلام الحقيقي هو الذي ينبع من القلب والعقل والوجدان لايمكن ان نقول عن السلام الذي يخضع لاملاءات سياسية سلاماً لأنه سلام مبتور.* للأسف الشديد سيغرق العالم في دوامة عنف اكبر من الحالية في ظل الأخطاء الجسيمة للسياسة الأمريكية لقد أصبح مستقبل العالم على كف عفريت.* للأسف الشديد وأقولها بمرارة ان فتح وحماس يترجمان وينفذان السياسة الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني والأرض الفلسطينية الجريحة .. والأولى بقيادة الطرفين تحكيم العقل والتوافق على وحدة الصف الفلسطيني .* لا خيار أمام فرقاء السياسة اللبنانية سوى الاحتكام لصوت الجماهير من خلال انتخابات حرة ونزيهة تضمد جراحات اللبنانيين وإخوتهم العرب.* ترى متى يعتذر الصوماليون لأرضهم ويشرعون في بنائها من جديد؟! سنقبلهم ونصفق لهم كثيراً إذا فعلوا ذلك.[c1]طارق حنبلة[/c]
|
ثقافة
أوراق ثقافية
أخبار متعلقة