هناك بعض المعوقات التي تواجه تنامي الصناعات الوطنية وتؤدي إلى نفور رؤوس الأموال ولعل أبرزها على سبيل المثال لا الحصر ظاهرة التهريب التي تشكل العقبة والتحدي الأكبر في وجه منتجاتنا المحلية الأمر الذي أدى خلال السنوات الماضية إلى تعثر الكثير من المشروعات الوطنية والتي نتج عنها بيع وتصفية العديد منها.. ولنا في مصنع الكبريت (الفلاح) في عدن أقرب نموذج.. فهل صحيح انه قد تم بيعه لدولة آسيوية صديقة؟ وما مصير العمالة التي كانت تشغله؟!مجرد تساؤل ليس غير..* محمد عبدالواسع
كلمة ونصف
أخبار متعلقة