[c1]السقا يخطف غادة عادل من تامر حسني [/c]القاهرة / متابعات :رفضت الفنانة غادة عادل مشاركة الفنان تامر حسني بطولة فيلمه السينمائي الجديد «هيما»، رافضة الكشف عن الأسباب.في الوقت نفسه يتردد أن سبب رفض غادة مشاركة تامر فيلمه الجديد يرجع إلي ترشيحها لمشاركة النجم الشاب أحمد السقا في بطولة فيلمه السينمائي الجديد «الديلر» والذي كتبه السيناريست مدحت العدل، وتنتجه «النصر- أوسكار- والماسة».هذا وكان تامر حسني قد قام باستبعاد الممثلة الشابة مي عز الدين من مشاركته في فيلمه، ورشح بدلا منها غادة عادل للقيام بدور البطولة أمامه.تجدر الاشارة إلي أن غادة تألقت في الفترة الأخيرة حيث يعرض لها حاليا في فيلم «كلاشينكوف» مع النجم الشاب محمد رجب، كما يعرض لها أيضا فيلم «خليج نعمة» مع محمود العسيلي، و أحمد فهمي، وراندا البحيري، وعايدة رياض، والفيلم للمخرج مجدي الهواري.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]افلام لبنانية عن حرب حزب الله واسرائيل [/c]بارك سيتي / 14أكتوبر/ رويترز :بعد 18 شهرا من اندلاع الحرب الإسرائيلية مع حزب الله في لبنان أحضر منتجو الأفلام من البلدين الى مهرجان صندانس السينمائي افلاما سينمائية تجسد مدى الإحباط الذي سببه الصراع.ويتنافس الفيلمان الإسرائيلي « سترينجرز» (غرباء) والفيلم اللبناني «تحت القصف» مع 14 فيلما اخر على افضل عمل درامي في العالم في مهرجان صندانس اكثر المهرجانات السينمائية الأمريكية استقلالية مع ازدياد سطوع نجمه في عالم إنتاج الأفلام. وستعلن الجوائز يوم السبت و يضع فيلم «تحت القصف» الصراع في واجهة إحداثه مع سعي امرأة للبحث عن ابنها تحت أنقاض المباني المهدمة في جنوب لبنان ا المخرج اللبناني فيليب عرقتنجي صور في فيلمه «تحت القصف» سقوط القنابل قبل يوم من اجلائه واسرته من بيروت على متن سفينة فرنسية. وقال عرقتنجي لرويترز «كنت اشعر بالغضب والكراهية وكنت بحاجة الى الا استسلم لذلك (الشعور) ولكن لأحوله الى فعل خلاق.» وعاد المخرج اللبناني لبلده بعد يومين من وقف إطلاق النار مع فكرة الفيلم وعدد من الفنانين واعتمد بشكل مكثف على الارتجال وحكايات الناس العاديين للقصة.ويبدأ الفيلم بامرأة ثرية تعود الى لبنان وتأخذ سيارة أجرة يقودها السائق الوحيد الذي قبل السفر الى الجنوب للبحث عن شقيقتها وابنها البالغ من العمر ستة أعوام. وتبدأ رحلتها على الطرق المدمرة لتنتهي بالوصول الى القرية التي ولدت فيها حيث لاقى الكثيرون حتفهم ولم تبق الا منازل قليلة قائمة. وتجد المرأة بعض الادلة المبهمة عن المكان الذي قد يتواجد فيه ابنها مما يجعلها تتأرجح بين الأمل واليأس حتى تصل الى مقبرة القرية وتجهش هي والسائق في البكاء على الويلات التي خلفتها 30 عاما من الحروب في لبنان.ويقول عرقتنجي في فيلمه «تحت القصف» الذي فاز بجائزة إنسانية في مهرجان فينيسيا السينمائي ان الجائزة أكدت انه فيلم «إنساني وليس سياسيا.»
|
ثقافة
سينمائيات
أخبار متعلقة