هذه الفتاة الصغيرة أطلق عليها -السلحفاة الآدمية- لانها اضطرت منذ طفولتها أن تختبئ داخل بيت بلاستيكي صغير يشبه قوقعة السلحفاة وذلك بسبب مرض أصاب العظام في ظهرها وجعل رقبتها تحتاج إلى هذه الدرع لكي تبقى مستقيمة لكن بعد 12 عاما تحسن وضعها واستطاعت أخيرا أن تخلع بيت السلحفاة الذي رافقها سنوات طويلة بناءا على أوامر الأطباء.