[c1]دار الاوبرا اليمنية[/c]لماذا لا يكون لنا دار للعزف الأوبرالي مثل بقية خلق الله أم أن ثقافة المخادر وجلسات القات هدفت رؤانا الطموحة وتطلعاتنا نحو وطن يسمو في مساحات الرقي الإنساني الخلاق والعصرية بكل تفاصيلها...ترى ما موقف مسؤولينا من هذا الأمر ولماذا صمتوا وتغلغلوا في دوامة صمتهم؟.[c1]المثقف السياسي[/c]لا يختلف اثنان على أن المثقف السياسي بغض النظر عن مشربه الثقافي والفكري يعتبر ثروة وطنية..لأنه يرسم مع الآخرين مستقبل الوطن.. الغد الأجمل بإذن الله تعالى.السياسي الذي لا يثقف نفسه ولا يحترم الآخر الذي يختلف معه في الرؤى والبرامج يعيش في مساحات الأمية السياسية.. والجاهل السياسي عقبة في طريق الديمقراطية.[c1]بيت الموروث الثقافي يعاني[/c]يعاني بيت الموروث الثقافي من مشاكل كثيرة تظهر على السطح بين فينة وأخرى..نأمل أن تتوقف هذه المعاناة.[c1]ضرورة التخصص في التدريس [/c]إذا أردنا أنصاف متعلمين وأنصاف مثقفين وأنصاف جامعيين وأنصاف إداريين وأنصاف مسؤولين (قياديين) في هذا المجال أو ذاك علينا أن لا نهتم بالتخصص في التدريس فشيء عادي لو قام مدرس التاريخ بتدريس الدين أو التربية الإسلامية وعادي جداً لو قام مدرس التربية الوطنية بتدريس الفيزياء..عادي..عادي جداً.[c1]فنانونا جهود مشكورة خلال الاحتفالات[/c] جهود غير عادية ومشكورة بذلت من فنانينا خلال الاحتفال بالعيد الوطني الـ (19) لقيام وحدتنا المباركة..تحية لهم جميعاً ونتمنى أن تقدم لهم الحوافز المادية والمعنوية.[c1]التبادل الفني والثقافي بين الشعوب[/c]التبادل الفني والثقافي بين الشعوب مسألة ضرورية للغاية فهو يعني استفادة متبادلة وتوطيداً لعرى الأخوة والصداقة والتعايش الإنساني البناء وهدم الأسوار للعنف الطائفي والعنصرية الرعناء وتمزيق فعلي لنسيج الإرهاب العنكبوتي.[c1] السينما..ضرورة اجتماعية سياسية[/c]السينما وسيلة تثقيف حقيقية كما أنها وسيلة ترفيه روحي..حق روحي ينبغي توفيره..والانغلاق الاجتماعي ظاهرة مخيفة..أنظروا إلى حال شبابنا..أنظروا كيف يتم استغلال خوائهم الروحي والثقافي لخدمة أغراض سياسية تخدم أجندة خارجية.[c1]مساعدة المبدع..واجب وطني[/c]لايختلف اثنان على أن المبدع.أي مبدع..هو أداة حقيقية لتنمية وتقدم الشعوب وازدهارها الاجتماعي..لذلك فإن مساعدة المبدع وتذليل صعابه،خاصة المادية هو عمل وطني خلاق يسهم بشكل أو بآخر في ترسيخ وحدة المجتمع ونمائه الحضاري.للأسف هناك مبدعون كثر في مجالات عديدة في الشعر في القصة في الغناء في الدراما في الاختراعات العلمية ينتظرون تقديم يد العون لإبراز إبداعاتهم الغارقة في بحر ملكتهم الفكرية فمن يأخذ بيدهم ويصل بهم إلى بر النجاح والتألق والنور..الكرة في ملعب مسؤولينا الأعزاء وأصحاب الأيادي البيضاء...طو بى لكل من أسهم في إخراج أي عمل إبداعي إلى مساحات النور والأضواء.
أخبار متعلقة