نصائح لمستخدمي البريد الإلكتروني من مايكروسوفت (3):
عندما تسجل اسمك للحصول علي خدمات على الإنترنت -- أعمال مصرفية على الإنترنت، تسوّق، أو نشرات أخبار، الخ. راجع سياسة السريّة (أو البيان) بعناية قبل أن تكشف عن عنوان بريدك الإلكتروني. إذا كان الموقع لا يوضّح كيف سيستعمل معلوماتك الشخصية ، لا تتردّد في الامتناع عن الكشف عن معلوماتك. (أيضا، كن مدرك بأنّ العديد من الشركات – حتى الشرّعية -- قد تعطي أطراف قد لا تحبهم معلوماتك. ) ابحث عن سياسة سريّة الموقع على الإنترنت في أسفل الصفحة الرئيسية (إن لم يكن بكلّ صفحة)؛ قد تجده أيضا ضمن “بنود وشروط” الموقع أو “شروط الاستعمال.” كمثال، راجع بيان سرية المعلومات بموقع إم إس إن في أسفل الصفحة وبكلّ صفحة في موقع إم إس إن. نصيحة: للمساعدة على حماية سريتك، قد تريد قراءة وصف كامل لما يجب ان تبحث عنه في سياسة السريّة. [c1]حجب الصور [/c]كما هو الحال مع مشعل فنار يشعّ رسالة بالضوء، لذا الصور (أو مشاعل ويب) في رسائل البريد الإلكتروني يمكن أن تتكيّف لتعيد رسالة إلى المرسل, و يعتمد مرسلو الرسائل الدعائية بالبريد الإلكتروني على المعلومات التي تعود بها الصور لتحديد مكان عناوين البريد الإلكتروني النشيطة. أفضل دفاع ضدّ مشاعل الويب أن تحجب الصور حتى تأخذ فرصة لمراجعة الرسالة. (على سبيل المثال، هوتميل إم إس إن واوتلوك 2003 تشغل هذه الخاصية آليا لكل من ليس في دفتر عناوينك. ) عندي رسائل دعائية بالبريد إلكتروني! ماذا أفعل؟ لذا على الرغم من كل جهودك ، عندك رسائل الكترونية لم تطلبها -- ولا تريدها. ماذا يمكنك فعله؟ أهمل الرسائل الدعائية بالبريد إلكتروني: أحصل على مفردات تجاهل الرسائل الدعائية بالبريد الإلكتروني، مثل لا تشترى من مرسلو الرسائل الدعائية بالبريد الإلكتروني الدعايات وتعامل مع الملحقات بحذر. أبلغ عن البريد الإلكتروني الدعائي ومرسليهلاحظ انه يمكن أن يكون الأمر مقلق جدا إذا استلمت رسائل دعائية بالبريد الالكتروني من موقع يبدو انه هوت ميل إم إس إن أو حتى من حسابك. شكّك الأول قد يكون شخص ما دخل على حسابك لكي يرسل منه رسالة -- أو أسوأ، لإرسال بريد الالكتروني إلي أناس آخري زاعما انه منك. إنّ الحقيقة هي أن هذه المخاوف لا يحتمل أن تكون حقيقية. ما حدث هو أنّ شركة أو شخص معدوم الضمير يستعملان برنامج للبريد الدعائي لصياغة العناوين إلى رسالة بريد إلكتروني معيّنة. إنّ السبب وراء جهوده هذه أنّ يجعل البريد الإلكتروني يبدو أصيل (ولذا فالناس سيفتحونه) الأمر فعلا مزعج، و هوت ميل يحاول إخماد هذه الممارسات باستمرار. لكن أولا، كن مطمئنا بأنّ من الغير محتمل أنّ أي شخص اقتحم حسابك؛ أو أرسل إليك فيروس علي الكمبيوتر ؛ ومن الغير محتمل أيضا أنّ حسابك يستعمل لإرسال البريد الإلكتروني إلى المستعملين الآخرين. لتتمتع براحة البال,قد ترغب في تغيير كلمة سر حسابك من وقت لآخر: 1. افتح حساب هوت ميل2. أنقر على الخيارات3. تحت معلوماتك4. أنقر كلمة سرأهمل الرسائل الدعائية بالبريد إلكتروني إذا استعملت شركة البريد إلكتروني للسؤال عن المعلومات الشخصية، لا تستجيب بالبريد الإلكتروني لأنه يمكن أن تكون خدعة. إذا كانت الشركة تؤتمن -- على سبيل المثال، شركة بطاقة إئتمانك -- تسأل عن المعلومات الشخصية بالبريد الإلكتروني، تحقق من الأمر. أكثر الشركات الشرعية لن تسأل عن المعلومات الشخصية في البريد الإلكتروني. بدلا من ذلك، اتصل بالشركة على خطّ أرضي. لا تستعمل رقم هاتف زوّدت به على البريد الإلكتروني؛ بدلا من ذلك استعمل واحد وجدته بنفسك – من خلال الدليل التجاري، كشف حساب مصرفي، فاتورة، أو مصدر آخر. إذا كان هو طلب شرعي، مشغل الهاتف يجب أن يكون قادر على مساعدتك. [c1]لا تكن مخدوعا![/c]كن حريصا فيما يخص البريد الإلكتروني المغشوش. يحيل الغشّ إلى ممارسة خدع علي المستلم ليعتقد أن رسالة بريد إلكتروني مرسلة من شخص أو منظمة مألوفة. الأشخاص عديمو الضمير يستعملونهم لخداع الناس في قبول شّيء يمكن أن يحتوي علي فيروس، أو إرسال معلومات شخصية، مثل رقم بطاقة ائتمان أو كلمة سر. هذه الرسائل المغشوشة قد تقلّد الشركة بواقعية شديدة، حتى أنّهم يستطيعون خداع مستعملو الكمبيوتر الأكثر حنكة. شاهد كيف يمكن أن تكون الواقعية ساخرة. تعامل دائما مع ملحقات البريد إلكتروني بحذر، حتى من شخص تعرفه. فتح وصلة ببساطة يمكن أن يصدر عنه انتشار أيّ فيروس خبيث . إذا لم تستطيع التأكيد من أن الرسالة صحيحة وبأنّ الوصلة آمنة، احذف الرسالة والوصلة. (إذا كنت مضطر إلي فتح الوصلة، لذا دع البرمجيّاتّ التي تعمل ضد الفيروسات بفحصه قبل أن يفتحه. ) لاتشتر أبدا أيّ شيء من الرسائل الدعائية بالبريد الإلكتروني. مرسلو الرسائل الدعائية بالبريد الإلكتروني يستطيعون كسب عيشهم (والعيش في رفاهية، أيضا) بما يحققونه من مشتريات الناس من عروضهم. قاوم الإغراء لشراء منتجاتهم (وساعدهم على إيجاد الخطّ الآخر من العمل). هذا يبعدك عن القوائم المنتشرة. لا تساهم في صدقة مستندا على طلب في البريد الإلكتروني. لسوء الحظ، يفترس بعض مرسلو الرسائل الدعائية بالبريد الإلكتروني على نيّتك الحسنة. إذا استلمت نداء عبر البريد إلكتروني بخصوص صدقة، اعتبرها من الرسائل الدعائية بالبريد إلكتروني. إذا كنت تريد المساهمة بالصدقة، ادعوهم لإخبارك كيف تستطيع تقديم مساهمة. لا تقم بإرسال نفس رسائل البريد الإلكتروني إلي أشخاص آخرين لأنك قد تعزّز خدعة، وتفقد السيطرة على من يرى عنوان بريدك الإلكتروني. بالإضافة إلى ذلك، هناك تقارير تفيد إن مرسلي الرسائل الدعائية بالبريد الإلكتروني يبدءون الرسائل المتسلسلة بشكل واضح لجمع عناوين البريد الإلكتروني. لفحص شرعية رسالة متسلسلة أو خدعة محتملة، اذهب إلى هوكس باستيرز.