[c1]الظواهري مخاطبا حركة (حماس) : فلسطين تتحرر بالجهاد لا بالانتخابات[/c]وكالات :انتقد أيمن الظواهري ضمنا لكن بشدة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لقبولها المشاركة في الانتخابات الفلسطينية، واعتبر ذلك مقدمة لضياع فلسطين، "كل فلسطين، لا فرق فيها بين أراضي 48 وأراضي 67".وقال: الذي يقدم على أنه الرجل الثاني في تنظيم القاعدة- في شريط بث على قناة (الجزيرة) القطرية إن الأمور تتدرج "من الانتخابات على أساس دستور علماني إلى احترام القرارات الدولية، ومن احترام القرارات الدولية إلى الموافقة على وثيقة الأسرى، ومن الموافقة على وثيقة الأسرى إلى حكومة الوحدة الوطنية ومن حكومة الوحدة الوطنية الى إخراجهم من النزاع".وتساءل في إشارة واضحة إلى حماس "كيف لم يطالبوا بأن يكون لفلسطين دستور إسلامي قبل الدخول بأي انتخابات؟ أليسوا حركة إسلامية؟"، "كيف لم يطالبوا بأن يكون لفلسطين دستور إسلامي قبل الدخول بأي انتخابات؟ أليسوا حركة إسلامية؟مذكرا إياها بأن انتخابات "تقوم على أساس من الدساتير العلمانية أو على قرارات تسليم فلسطين لليهود لن تحرر حبة رمل من فلسطين، بل تنتهي فقط بـ "خنق الجهاد وحصار المجاهدين".كما قال إن القبول بشرعية الرئيس الفلسطيني محمود عباس "رجل أميركا في فلسطين" من صور الاعتراف بإسرائيل، وتفويض منظمة التحرير المعترفة بإسرائيل بالتفاوض مع إسرائيل "هاوية تؤدي في النهاية للقضاء على الجهاد والاعتراف بإسرائيل".ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]اليوم..مجلس الأمن يتجه لإقرار مشروع بمعاقبة إيران[/c]نيويورك / وكالات :أعلن سفير بريطانيا لدى الأمم المتحدة إمير جونز باري أن مجلس الأمن الدولي قد يصوت اليوم الجمعة على مشروع قرار أوروبي معدل لفرض عقوبات على إيران بسبب رفضها تعليق تخصيب اليورانيوم.وإثر اجتماع جديد غير رسمي لسفراء الدول الست المكلفة بالملف النووي الإيراني في الأمم المتحدة وهي الولايات المتحدة وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، قال باري للصحفيين إن "النص سيكتب بالأزرق هذا المساء وسوف نصوت على مشروع القرار صباح الجمعة".وحسب الأصول المتبعة في الأمم المتحدة فإن وضع مشروع قرار "بالأزرق" يعني أنه أصبح في صيغته شبه النهائية وأنه معد للتصويت عليه خلال 24 ساعة.وقد قدم الأوروبيون عرضا جديدا لإقناع روسيا بالموافقة على قرار يرمي إلى فرض عقوبات على إيران بسبب رفضها وقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم.وقال السفير الألماني في الأمم المتحدة توماس ماتوسيك في ختام اجتماع غير رسمي لسفراء الدول الست المكلفة دراسة الملف النووي الإيراني إن النص الجديد يتضمن عددا من التغييرات التي تمثل جهدا كبيرا لتهدئة مخاوف روسيا.وأوضح "هناك مقترحات لتسوية حقيقية حول حظر السفر"، دون الدخول في التفاصيل.كما قال دبلوماسيون إن الدول الأوروبية تنظر في تخفيف حظر مقترح على سفر المسؤولين الإيرانيين في محاولة لنيل التأييد الروسي لقرار للأمم المتحدة يمنع طهران من استيراد مواد نووية خطرة.ويمثل هذا التغيير المقترح تحولا مهما في مشروع قرار قدمته بريطانيا وفرنسا وألمانيا بتأييد من الولايات المتحدة.وتأمل الدول الغربية أن يقر مجلس الأمن الدولي بحلول اليوم الجمعة القرار الذي يستهدف الضغط على طهران لتعليق تخصيب اليورانيوم الذي يمكن أن يستخدم لإنتاج وقود لمحطات الطاقة النووية أو لتصنيع قنابل.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]قناة إسرائيلية تتحدث عن اتصالات غير مباشرة مع سوريا[/c]القدس المحتلة / وكالات :كشفت القناة العاشرة في التلفزيون الإسرائيلي مساء الأربعاء الماضي عما قالت إنها اتصالات غير مباشرة بين سوريا وإسرائيل من خلال رجل أعمال مقرب من رئيس الوزراء إيهود أولمرت.وقالت إن رجل الأعمال دانييل إبراهام التقى منذ بضعة أسابيع في واشنطن أو في محيطها عماد مصطفى السفير السوري في الولايات المتحدة الذي نقل إليه "رسائل معتدلة وإيجابية جدا".بعد ذلك التقى دانييل إبراهام أولمرت في القدس ونقل إليه هذه الرسائل، على ما أوضحت المحطة التلفزيونية.ونقلت المحطة رد رئاسة مجلس الوزراء الإسرائيلي على هذه المعلومات قائلة إنه "لم تكن هناك مهمة متعلقة بتبادل رسائل سرية أو غير سرية".وكان أولمرت رفض في الآونة الأخيرة دعوات عدة من الرئيس السوري بشار الأسد إلى التفاوض، معتبرا أن هذا العرض لا يمكن أخذه بالاعتبار ما لم تكف دمشق عن دعمها العسكري لحزب الله وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).وكان الرئيس السوري قال في مقابلة نشرتها صحيفة "لاريبوبليكا" الإيطالية الجمعة الماضية إن "كثيرا من الأصوات ترتفع في إسرائيل" للمطالبة بحوار مع دمشق، وأضاف "أقول إذا لأولمرت: ليقم بمحاولة لرؤية ما إذا كان الأمر مجرد خدعة".يشار في هذا الصدد إلى أن مفاوضات السلام بين سوريا وإسرائيل مجمدة منذ عام 2000، ويقيم أكثر من 15 ألف إسرائيلي في هضبة الجولان المحتلة.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]برلمانيون ديمقراطيون يؤيدون مشروع بوش بزيادة حجم الجيش[/c]واشنطن / وكالات :رحب برلمانيون أميركيون نافذون في الحزب الديمقراطي بمشروع الرئيس جورج بوش لزيادة حجم الجيش الأميركي المهدد بالوصول إلى حده الأدنى من القدرات مع المهمات الطويلة الأمد التي يقوم بها في العراق وأفغانستان.وقالت نانسي بيلوسي التي ستصبح رئيسة مجلس النواب "أنا سعيدة لكون الرئيس بوش يتبادل الآراء، واستمع أخيرا للديمقراطيين"، الذين طلبوا منه زيادة عدد العسكريين.وكذلك أعلنت السناتور هيلاري كلينتون المرشحة المحتملة للانتخابات الرئاسية عام 2008، "أنه خبر سار أن يقر الرئيس أخيرا بما كان يجب القيام به منذ زمن طويل حان الوقت لزيادة قدرات سلاحي البر والبحرية".وأكد السناتور جاك ريد هذا الموقف وقال إن "طلب الرئيس الآن زيادة (عدد العسكريين) يتطلب أن تكون هناك متابعة وأن يرصد في الميزانية الأموال لدفع رواتب هؤلاء الجنود الإضافيين".وفي الوقت نفسه استمر المسؤولون الديمقراطيون، الذين يستعدون لتولي قيادة الكونغرس مطلع يناير المقبل، في التساؤل حول الإستراتيجية الجديدة التي سيعلن عنها بوش في العراق.وقال هاري رايد الذي سيصبح زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ "من المريح أن نرى الرئيس بوش قد غير رأيه ورفض عقيدة رمسفيلد، واستمع إلى نداءات الديمقراطيين الداعية إلى زيادة عدد العسكريين".وأضاف "لكن للأسف يبدو الرئيس وكأنه خسر أسلوبه الخاص، وهو يحاول انتزاع نصر (في العراق) جعلت منه سياسته أمرا مستحيلا، في الوقت الذي يترك فيه الجنود يتدبرون أمرهم مع حرب أهلية".ويطالب رايد ومعظم الديمقراطيين بالبدء فورا بسحب قوات أميركية من العراق.
أخبار متعلقة