* الفنان الحقيقي هو الذي يحترق ويرسم من رماد حريقه لوحة إنسانية تعكس معاني الحب والوفاء والتضحية والبذل في سبيل الوطن..المحبوبة..القيم الروحية والأخلاقية المنغمسة في النفس الإنسانية..* الفنان الذي يعشق الهيصة والرقص على وحدة ونص بشكل لا يناسب قيمة الفرحة ولا يتناغم مع مخزون الوعي الفني كقيمة إنسانية وحضارية ليس فناناً حقيقياً..لماذا؟!لأنه بل هدف وروحه للأسف الشديد فارغة.* الفنانة التي تستعرض بجسدها لا يمكن أن يكون لها رصيد فني لأنها مادة استهلاكية وليست قيمة فنية.- غياب المسرح عن أي مجتمع إنساني قد يولد حاله من التبلد الفكري والحسي خاصةً في صفوف الشباب...لأن المجتمع هو عبارة عن مجموعة من الناس وهل يوجد بين الناس من لا ينظر للمرآة..جميعنا ننظر إلى المرآة يومياً..المسرح هو المرآة الكبيرة التي تعكس ملامح المجتمع بكل تفاصيله وهو يوضح أي المسرح تفاصيل منظومة العلاقات الإنسانية في المجتمع ومستواه الثقافي والسياسي والاقتصادي وحجم وقيمة موروثة الحضاري والإنساني.- المسرح اليمني رائد الحركة لمسرحية في الجزيرة والخليج يعيش حالة ركود غريبة وهو تقريباً لا يتنفس أي عمل إلا في الربيع وأحياناً في المشمش.* الاهتمام بالمكتبة المدرسية والجامعية والمكاتب الوطنية العامة والخاصة إن وجدت أعظم شيء يمكن أن نعمله.
|
ثقافة
أوراق ثقافية
أخبار متعلقة