واشنطن/ متابعات: أكدت دراسة حديثة بأن الأطفال الذين ينتمون لأسر كبيرة العدد أو يسكنون في مناطق تتعالي فيها الأصوات والضوضاء بصورة دائمة يكونون أقل ذكاء من غيرهم.وطبقاً لما ورد "بجريدة الأهرام"، أوضحت الدراسة أن الضوضاء تمنع الطفل من التركيز، حيث تجعله عرضة للإصابة بأعراض صعوبات التعلم, كما تجعله أقل قدرة من أقرانه علي التحصيل والمتابعة الدراسية.وخلصت الدراسة إلي أن الأطفال الذين ينعمون بحياة هادئة بلا صخب يحظون بفرص أكبر للتميز علي أقرانهم الذين يعيشون في الأماكن الصاخبة، بل يكونون أكثر استعداداً للتواصل الإيجابي مع الآخرين.
أخبار متعلقة