[c1]هشام عبدالحميد ينتهي من أيام صعبة [/c] القاهرة / متابعات : انتهى الفنان هشام عبدالحميد من تصوير جميع مشاهده في الفيلم السينمائي «أيام صعبة» ويقوم مخرجه فادي فاروق حاليا بتصوير بعض المشاهد الخارجية المتبقية منه ليتفرغ بعدها لإعداد الشكل النهائي للفيلم من استكمال المونتاج والطبع والتحميض، وكان المخرج قد انتهى من مونتاج جميع المشاهد التي تم تصويرها بالكامل ليكون الفيلم جاهزًا للعرض في عيد الأضحى، وتقوم الشركة العربية للإنتاج والتوزيع بتوزيع الفيلم الذي تدور أحداثه حول فكرة مستوحاة من قصة قديمة وقعت في عهد العثمانيين كان يشغل بعض الوظائف أشخاص غير مصريين ومنها منصب الدفتر دار وهو شخص كان يعلو منصب الناظر.. وذلك من خلال مذيع تلفزيوني يُقدم برنامجاً يفضح فيه السرقات التي يقوم بها كبار البلد فيتعرض لبطشهم ويتسببون في دخوله السجن.. وتدور احداثه في إطار اجتماعي أكشن. واوضح المخرج بحسب ان الفيلم يصنف من أفلام الدراما البوليسية ولكن بمفهوم اجتماعي، ويهدف إلى أن يقدم رسالة هي أن العنف ليس هو الوسيلة الوحيدة لتحقيق العدل مهما وقع عليك من ظلم. وعن الأدوار التي يجسدها الأبطال في الفيلم.. أشار المخرج يقوم هشام عبدالحميد بدور المذيع الذي يكشف جميع الحقائق، بينما يجسد محمد نجاتي في الفيلم دور ضابط مباحث يحقق في هذه الجرائم، ويقوم باسم سمرة بدور مصطفى خريطة وهو شاب يعيش في منطقة عشوائية يتم اتهامه في قضية قتل، وضياء عبدالخالق يجسد دور خياط في منطقة شعبية. واضاف المخرج :أنه تم تصوير العديد من مشاهد الفيلم في مناطق خارجية كثيرة، وأشار إلى أن اسم «أيام صعبة» هو الاسم النهائي للفيلم، وكانت هناك مفاضلة بين «الدفتر دار» و»أيام صعبة» إلى أن استقر الأمر على هذا الاسم.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مي عز الدين تكرر “أيظن” [/c] القاهرة / متابعات :انتهى المخرج أحمد البدري من تصويرمعظم مشاهد فيلمه الجديد «حبيبي نائماً» بطولة مي عز الدين، وخالد أبوالنجا وحسن حسني، والفيلم من تأليف لؤي السيد وإنتاج محمد السبكي الذي يتعاون معه البدري للمرة الأولى. الفيلم رومانسي كوميدي تستغل فيه مي عز الدين الشخصية التي قدمتها في فيلم «أيظن» في محاولة لاستغلال نجاح الشخصية التي قدمتها خلاله بعد الإيرادات المتواضعة لفيلمها الأخير «شيكامارا» وذلك بتجسيدها شخصية فتاة بدينة للغاية إلى جانب أداء شخصية «الفيديت» التي تجمعها بخالد أبوالنجا قصة حب.