[c1] عمر الشريف يرافق «البيبي دول» في كان [/c] كان / متابعات : طار النجم العالمي عمر الشريف الى مدينة كان الفرنسية من اجل حضور عرض الفيلم المصري «ليلة البيبي دول» المقرر عرضه اليوم في سوق المهرجان الدولي.كما يحضر عرض الفيلم عدد من نجومه أبرزهم نور الشريف ومحمود عبدا لعزيز ومحمود حميدة وليلى علوي وسولاف فواخرجي وجمال سليمان، بالإضافة إلي مخرج الفيلم عادل أديب ومنتجه عماد أديب.ويعد فيلم «ليلة البيبي دول» الأضخم إنتاجاً في تاريخ السينما المصرية والعربية حيث وصلت تكلفته لأكثر من 40 مليون جنيه مصري، ويضم كماً هائلا من النجوم والنجمات المصريين والعرب، ويعد اخر ما كتبه الكاتب الراحل عبد الحي أديب. والفيلم تدور أحداثه كاملة في ليلة رأس السنة من خلال عدد من الأشخاص الذين يتذكرون ما مر بهم من أحداث طوال العام .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]في تقليد سينمائي جديد:إسعاد يونس تطلق «اتش دبور» الصيف المقبل [/c] القاهرة / متابعات : أقامت أسرة فيلم «اتش دبور» مؤتمراً صحفياً بإستديو مصر، وذلك بمناسبة انتهاء تصويره وذلك تقليد سينمائي جديد، حيث أنه من المعتاد إقامة المؤتمرات الصحفية قبل بدء تصوير الفيلم ،وقبل بدء عرضه. حضر المؤتمر منتجة الفيلم الفنانة إسعاد يونس، والأبطال.. أحمد مكي وأنجى وجدان وسامح حسين وعلا رشدي و د.محمد عبد المعطي، والمؤلف محمد معتصم حيث جاء أحمد فهمي بعد انتهاء المؤتمر، كما حضر المؤتمر المنتجان المنفذان هشام سليمان ومعتز ولى الدين، والمخرج أحمد الجندي.أكدت إسعاد يونس خلال المؤتمر : أن هذا الفيلم سوف يكون «طلقة» الصيف، وذلك لموضوعه الجيد الذي يتخلله روح المرح، فضلاً عن وجود نجوم شابة موهوبة مثل أحمد مكي الذي اعتبره فنان كامل الأوصاف فهو مخرج وكاتب وممثل جيد جداً أيضا، إضافة إلى وجود نجوم كبار نفتقد حضورهم معنا لانشغالهم وهم الفنان حسن حسنى وهالة فاخر ولطفي لبيب.وتحدث أحمد مكي عن دوره قائلاً: أجسد شخصية «دبور» وهو شاب من عائلة كبيرة وعصامية ولكنه مستهتر وليس له هدف فى الحياة إلى أن يقع في موقف ما يجعله يفكر بطريقة مختلفة.وأضاف مكي: الفيلم يناقش قضية هامة جداً في الوقت الحالي وهى انعدام الطبقة المتوسطة بل اختفائها، حيث يوجد فجوة كبيرة جداً بين طبقتين وهى الأغنياء والفقراء ولا يوجد وسط بينهم.كما أوضحت انجي وجدان دورها في الفيلم قائلة: أجسد شخصية «أرواح» وهى فتاة شعبية ومن طبقة فقيرة ولكنها متعلمة وتعمل ولها هدف مما يجعلها ترى «دبور» بالنسبة لها شاب تافه ومستهتر، حيث يحدث بينهم الكثير من المواقف الكوميدية للفارق الاجتماعي الكبير بينهما. وقال سامح حسين: أجسد شخصية «كالوشا» وهو شاب من حي شعبي صديق «دبور»، ويستعين به عندما يتورط في المشاكل، أما علا رشدي فقالت عن دورها: أجسد شخصية فتاة تقع في حب دبور وتطارده في كل مكان.وعند سؤالنا لكاتب السيناريو «محمد معتصم» عن مواجهة أى مشاكل بسبب استهلاك شخصية «دبور» في كثير من الأعمال فأجاب قائلاً: بالفعل واجهتنا تلك المشكلة،ولكننا استطعنا أن نخرج فكرة جديدة في هذا الفيلم، كما استطعنا أن نظهر الشخصية فى أول الفيلم بشكل وفى النهاية بشكل أخر.
أسرة الفيلم قبل بداية المؤتمر