[c1]آخر ماكتب النقاش.. قصص الحب من الشرق والغرب[/c] القاهرة / متابعات : هل أحب العقاد مديحة يسرى ؟؟ .. ما هو الحب الأول فى حياة نجيب محفوظ والذى لم يفارقه ؟؟ .. لماذا لم تشعر مارلين مونرو مرة واحدة بالسعادة فى زيجاتها ؟؟ .. وكيف كان يغازل إبراهيم ناجى نجمات السينما ؟ .. والحب الأسطوري بين ثومه ورامي ؟؟ .. وغيرها الكثير من الأسرار والحكايات التى تمتلأ روعة ودفئاً من حكايات الحب من مختلف بلاد العالم يزخر بها اصدار « كتاب اليوم « الجديد لشهر مايو « أجمل قصص الحب من الشرق والغرب « للكاتب القدير رجاء النقاش ، وهو آخر ما كتب الكاتب الراحل قبل أن يودع دنيا الفكر والثقافة ليكون بمثابة هو مسك الختام لهذه الرحلة الطويلة بين أروقة عالم الأدب والنقد والكتاب بمثابة احتفاء بهذا الكاتب الذى طالما أعطى الكثير والكثير .وتحكى الكاتبة الصحفية نوال مصطفى رئيس تحرير «كتاب اليوم « فى مقدمتها والتي عنونتها باسم «قصة هذا الكتاب» عن اللقاء الذي تم بينها وبين رجاء النقاش و وعدها فيه بكتابه أجمل قصص الحب من الشرق والغرب ليصدر ضمن سلسلة «كتاب اليوم» ، وكيف رحل الكاتب مودعاً هذا العالم ، وكيف أنتابها شعور قوى أن العمل الجميل دفن مع صاحبه حتى تأتيها مكالمة تليفونية أشبه برسالة من السماء تبلغها بها زوجة الكاتب الراحل أن الكتاب موجود وبانتظارها .. تركه لها الكاتب الاستثنائي قبل رحيله ، وتذكر أخيراً الأستاذة نوال مصطفى جملة تلخص هذه الحالة «أن كل كلمة كتبت فى هذا الكتاب كانت معركة مع الموت انتصاراً للحب والحياة « .ويروى لنا القدير رجاء النقاش قصص الحب التى تفيض حناناً وروعة وألماً وشوقاً منها قصص لأدباء كبار عرفناهم وقرأنا لهم أمثال توفيق الحكيم وطه حسين ونجيب محفوظ وبنت الشاطئ وإبراهيم ناجى والعقاد وأحمد رامى وجبران خليل جبران وشعراء قدامى مثل جميل بثينة وشعراء صدر الإسلام مثل عروة بن حزام ، أما من الغرب فقد اختار لنا مجموعة من الفنانين والساسة أمثال مارلين مونرو والشاعرة الإنجليزية إليزابيث براوننج والزعيم الهندى نهرو وموسولينى وبيتهوفن وبيكاسو والأديب الكبير تشيكوف والفيلسوف الألمانى نيتشه والموسيقار موزارــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1] بمذكراتها...إيزابيل اليندي تروي أسرارها العائلية [/c] شيلي / متابعات :صدر مؤخراً كتاباً جديداً للروائية إيزابيل اليندي بعنوان «خلاصة أيامنا» هو العنوان الذي اختارته للجزء الثاني من مذكراتها.تقول اليندي وفقاً لجريدة «العرب اليوم» إن الكتابة عن الذكريات الحميمة لحياتها العائلية كانت مسألة شائكة وترى ان «من سوء حظ عائلتها وجود كاتبة من بين أبنائها».لم تكن رواية «بيت الأرواح» الكتاب الوحيد الذي بدأته اليندي كرسالة. في عام 1992 كتبت اليندي, رسالة مطولة الى ابنتها باولا التي كانت تغط في غيبوبة في المستشفى, الرسالة تحولت فيما بعد إلى الجزء الأول من مذكرات اليندي الذي تناول ذكريات طفولتها في سانتياجو والسنوات التي قضتها مع أسرتها في المنفى وصدر عام 1995 وحمل اسم ابنتها «باولا» لذا فالجزء الثاني الذي صدر هذا الشهر يبدأ من تاريخ وفاة ابنتها وتتناول فيه ذلك الحدث المؤلم الذي تقول عنه انه «صاغ وما يزال يصوغ» حياتها.ولكي تتجنب ما يمكن أن تحدثه المذكرات من خلاف عائلي, قامت بتوزيع نسخ من مسودات الكتاب على أفراد العائلة قبل دفعه الى الطبع. «جاء كل واحد منهم برواية مختلفة للاحداث التي كتبت عنها», تقول اليندي, لكن الكتاب, في النهاية, كتابي لذلك فهو يحمل منظوري أنا, أنه نسختي أنا من الرواية».بصدور هذا الكتاب, تكون إيزابيل اليندي حسبما ذكرت «العرب اليوم» قد انجزت ثمانية عشر كتابا.جدير بالذكر أن ايزابيل اليندي مشغولة حاليا بكتابة رواية عن منطقة الكاريبي وعن العبودية، وقد ولدت ايزابيل اليندي عام 1942 في ليما عاصمة بيرو حيث كان والدها سفيرا لبلاده تشيلي. اختفى ابوها في ظروف غامضة عام 1945 فانتقلت أمها بها وبأخويها الى تشيلي ثم الى بوليفيا ولبنان ثم اتمت دراستها الثانوية في تشيلي.عملت صحافية, ومقدمة برامج تلفزيونية والتحقت بمنظمة الغذاء والزراعة التابعة للأمم المتحدة الني حملتها الى بروكسل وبلجيكا ودول اوروبية اخرى، هربت من تشيلي إلي فنزويلا بعد تلقيها تهديدات بالقتل بعد انقلاب بينوشيه، بعد النجاح الساحق الذي لاقته روايتها الأولى «بيت الأرواح» نشرت اليندي سبعة عشر كتابا بين رواية ومذكرات أشهرها «الحب والظلال», و»ايفالونا», و»افروديت», و»ابنة الحظ» , و»آينس روحي»، وتترجم كتبها إلى أغلب لغات العالم ومنها العربية.وفي مقابلة أجرتها انيتاسيثي, مراسلة صحيفة الجارديان البريطانية,