صنعاء المسعودي:تكريم المبدعين والرموز اليمنية أقل شيء يمكن لوطنهم أن يقدمه لهم جزءاً إبداعاتهم التي تسمو باسم اليمن عالياً بين المجتمعات، ويكون التكريم ذا قيمة إذا حصل لهم وهم أحياء بيننا يرزقون.أما إذا جاء التكريم للمبدعين بعد أن يفارقوا هذه الحياة، فهنا لا قيمة لهذا التكريم إلا من حيث كونه عذراً لأشخاص مسؤولين، في فتح حنفيات المال العام لتصب في جيوبهم الخاصة وعلى رأي المثل اليمني القائل: “القبقبة للولي، والفائدة للقيوم”.
باختصار
أخبار متعلقة
