قد يدعو الإنسان ولا يستجاب له ، أوتتاخر الإجابة والأسباب كثيرة منها : دعاء المسلم على نفسه أوغيره ظلماً والدعاء بالإثم وقطيعة الرحم وتعليق الدعاء بالمشيئة بقول : “ اللهم إغفر لي أن شئت “ ونحوها ، وأستعجال الإجابة حيث يقول : دعوت ولم يستجب لي ، والاستحسار : وهو ترك الدعاء تعباً أومللاً ، والدعاء بقلب غافل ، وعدم التأدب بين يدي الله ، وقد سمع النبي صلى الله عايه وسلم رجلاً يدعو في صلاته فلم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم “ عجل هذا “ ، ثم دعاه فقال له أولغيره : “ إذا صلى أحدكم فليبدا بتحميد الله والثناء عليه ثم ليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليدعٌ بعد بما شاء “ .والدعاء بأمر قد فرغ منه ، كأن يدعو بالخلود في الدنيا ، وكذلك السجع المتكلف في الدعاء قال تعالى : “ ادعوا ربكم تضرعاً وخفية “ قال ابن عباس: “ فانظر السجع من الدعاء فاحتنبه فإني عهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه لا يفعلون الا ذالك . يعني لا يفعلون الا ذالك الاجتناب “ كذالك الإفراط في رفع الصوت في الدعاء ، قال تعالى : “ ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا “ . ومن المستحب أن يرتب الداعي دعاءه كما يلي : أولاً : الحمد والثناء . ثانياً : الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم . ثالثاً التوبة والاقرار بالذنب . رابعاً شكر الله على نعمه. خامساً : الشروع في الدعاء والحرص على جوامعه وما ثبت عن النبي صلي الله عليه وسلم . سادساً : ختم الدعاء بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم . قد يدعو الإنسان ولا يستجاب له ، أوتتاخر الإجابة والأسباب كثيرة منها : دعاء المسلم على نفسه أوغيره ظلماً والدعاء بالإثم وقطيعة الرحم وتعليق الدعاء بالمشيئة بقول : “ اللهم إغفر لي أن شئت “ ونحوها ، وأستعجال الإجابة حيث يقول : دعوت ولم يستجب لي ، والاستحسار : وهو ترك الدعاء تعباً أومللاً ، والدعاء بقلب غافل ، وعدم التأدب بين يدي الله ، وقد سمع النبي صلى الله عايه وسلم رجلاً يدعو في صلاته فلم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم “ عجل هذا “ ، ثم دعاه فقال له أولغيره : “ إذا صلى أحدكم فليبدا بتحميد الله والثناء عليه ثم ليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليدعٌ بعد بما شاء “ .والدعاء بأمر قد فرغ منه ، كأن يدعو بالخلود في الدنيا ، وكذلك السجع المتكلف في الدعاء قال تعالى : “ ادعوا ربكم تضرعاً وخفية “ قال ابن عباس: “ فانظر السجع من الدعاء فاحتنبه فإني عهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه لا يفعلون الا ذالك . يعني لا يفعلون الا ذالك الاجتناب “ كذالك الإفراط في رفع الصوت في الدعاء ، قال تعالى : “ ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا “ . ومن المستحب أن يرتب الداعي دعاءه كما يلي : أولاً : الحمد والثناء . ثانياً : الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم . ثالثاً التوبة والاقرار بالذنب . رابعاً شكر الله على نعمه. خامساً : الشروع في الدعاء والحرص على جوامعه وما ثبت عن النبي صلي الله عليه وسلم . سادساً : ختم الدعاء بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .
|
رمضانيات
موانع إجابة الدعاء
أخبار متعلقة