[c1]متشددون يقتلون ثلاثة جنود في نهر البارد[/c]نهر البارد (لبنان) / 14 أكتوبر / رويترز :قتل متشددون إسلاميون ثلاثة جنود لبنانيين أمس الثلاثاء في مخيم للاجئين الفلسطينيين شهد اكثر من تسعة اسابيع من القتال.وقالت مصادر أمنية ان جنديين قتلا بقذيفة مورتر كما قتل ثالث في تفجير شرك خداعي دفنه تحت أنقاض مبنى مدمر في مخيم نهر البارد.وأطلق متشددو فتح الإسلام الذين ما زالوا يقاومون تقدم الجيش البطيء إلى آخر معاقلهم صاروخي كاتيوشا على مناطق خارج المخيم ولكن لم يسفرا عن إصابات.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مقتل 6 % من الشرطة الجزائرية[/c]الجزائر / 14 أكتوبر / رويترز :قال وزير الداخلية الجزائري نور الدين يزيد زرهوني إن 6 % من الشرطة الجزائرية قتلوا خلال ثماني سنوات من الاشتباكات بين قوات الأمن والمسلحين الإسلاميين في تسعينيات القرن الماضي، ونقلت صحف جزائرية عن زرهوني قوله إن القتلى سقطوا بين 1992 و2000, ووصف الرقم بالضخم.وقدرت يومية الوطن الجزائرية عدد القتلى بناء على تقديرات زرهوني بنحو أربعة آلاف وثمانمائة شرطي، على افتراض أن قوة الشرطة كانت في حدود ثمانين ألف فرد في تلك السنوات، وتقدر قوة الشرطة حاليا بنحو 111 ألفا, تريد السلطات رفعها إلى 156 ألفا في 2010.وشكلت الشرطة - خاصة في أشهر النزاع الأولى- هدفا سهلا للمسلحين، الذين كانوا يريدون التزود بالأسلحة، ويبحثون عن صدى إعلامي ونفسي، وخلف الصراع في الجزائر نحو مئتي ألف قتيل, بين مدنيين ومسلحين وأفراد قوات أمن، فيما ما زال مصير ستة آلاف شخص على الأقل في عداد المفقودين.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]البشير يتعهد بتحقيق السلام بدارفور[/c]الفاشر / الفرنسية :اختتم الرئيس السوداني عمر حسن البشير زيارة نادرة إلى إقليم دارفور غرب البلاد متعهدا بتحقيق السلام في الإقليم نهاية العام الحالي.ودعا البشير حاملي السلاح إلى الحوار وطي صفحة الحرب لتهيئة الأوضاع الأمنية الملائمة لعودة النازحين إلى قراهم، وقال إن دولا غربية تتاجر بأزمة دارفور سياسيا، ووعد بصرف تعويضات للمتضررين.واتهم البشير الرئيس الأميركي جورج بوش ورئيس الوزراء البريطاني غوردون براون بالمبالغة في أزمة دارفور لإخفاء "فشلهما في العراق"، وتحدى بوش وبراون اللذين يمارسان الضغط على بلاده بشأن دارفور أن يخطبا مباشرة "أمام تجمعات شعبية في بغداد" كما يفعل هو في دارفور.ومن جهته سيحسم مجلس الأمن الدولي قريبا مسألة مشروع قرار يسمح بنشر قوة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي يفوق عددها عشرين ألف عسكري وشرطي مدني في دارفور.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الاتحاد الأوروبي يشدد الضغط على موسكو [/c]موسكو / نوفوستي :لا يزال الجفاء يطبع العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا، فقد وقف الاتحاد الأوروبي رسميا مع لندن في "قضية ليتفينينكو"، وأيد بطريقة غير مباشرة ترحيل عدد من الدبلوماسيين الروس من بريطانيا، وفي الوقت ذاته انهمك الاتحاد الأوروبي في وضع الآليات الكفيلة بمنع النشاط الاستثماري الروسي في بلدانه. ويخشى الألمان، مثلا، أن تتمكن القيادة الروسية من التأثير على برلين في المجال السياسي بعد أن تحصل شركات مقربة من الكرملين، خاصة "غاز بروم"، على حصص في مؤسسات صناعية ألمانية هامة. وفي المجال الأمني أبدى قادة بلدان الاتحاد الأوروبي - في حقيقة الأمر - تضامنهم مع الرئيس البولندي بخصوص وجوب وضع عناصر المنظومة الصاروخية الإستراتيجية الأمريكية في الأراضي البولندية، ويميل الأوروبيون إلى قبول ما يقدمه الأمريكيون من مبررات لنشر عناصر من الدرع الصاروخي في أوروبا. فقد قالت المستشارة الألمانية ميركل إنها ترى أن الجميع بحاجة إلى منظومة دفاعية مضادة للصواريخ، ولكنها حرصت على تأكيد رغبتها في حل مشكلة الدرع الصاروخي بالتعاون مع روسيا. وينذر الجدل حول قضية الوضع القانوني لإقليم كوسوفو بإحداث قلاقل سياسية خطيرة في العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا، حيث يدعو الاتحاد الأوروبي إلى اعتماد خطة المبعوث الدولي اهتيساري التي تنص على منح الإقليم الصربي استقلالا في حين ترفض روسيا هذه الخطة داعية إلى مواصلة المحادثات بين بلغراد وبريشتينا. وتقرر قبل أيام إحالة قضية كوسوفو إلى مجموعة الاتصال التي لا تملك روسيا حق الاعتراض على قراراتها.
شريط اخباري
أخبار متعلقة