صنعاء المسعوديكثير من ارباب الأسر لم يتحملوا سماع طلبات أبنائهم وبناتهم بصمت فراحوا يتسلفون على حساب الإكرامية ، وهات يامواد غذأية، وهات يا ملابس ،وعلى الرغم من أنها بالكاد تكفي لكنها على الأقل تجعل البيوت مستورة.لكن مع تأخر الإكرامية ،زادت الطلبات ،وزادت السلفيات ، وتجاوزت قيمة الإكرامية بكثير.والخوف أن الإكرامية التي من المفترض أنها تأتي للتخفيف على المواطنين تصبح و بالاً عليهم .لكن كل هذا وذاك وذلك ليس مهماً الآن كل ماهو مهم وصول الإكرامية التي اصبحت جزءاً اساسياً من طقوس رمضان في اليمن وكل عام واليمن والشعب اليمني وإكراميتهم بألف خير.
باختصار
أخبار متعلقة