لست هنا بصدد المبالغة في الكتابة عن الرئيس علي عبدالله صالح، فالتاريخ والإنجازات التي تحققت للوطن عامة والمحافظات الجنوبية والشرقية خاصة، وهي واقع نشهده اليوم على الأرض خير دليل على تاريخه المشرف لما تحقق بعهده، وفي ظل قيادته للوطن اليمني الذي قدم قوافل الشهداء في النضال لتحرير الوطن من حكم الإمامة والاستعمار، وظل هذا الشعب يناضل لتحقيق الوحدة حتى جاء إعلانها بعهد الرئيس المشير علي عبدالله صالح، حتى أنتصر فيها شعبنا بالإنتصار الساحق في السابع من يوليو. ثم تلاها أحداث جزر حنيش التي أدارها الرئيس بحكمة وعقل، عبر محكمة العدل الدولية التي جاء حكمها لصالح اليمن وشهد الوطن عامة والمحافظات الجنوبية والشرقية الإنجازات على الأرض وليس شعارات براقة تقال ولم تنفذ. كما تم حل مشاكل الحدود مع السعودية وعمان. لقد أثبت الرئيس أنه صاحب تاريخ مشرف بالإنجازات العظيمة دون منازع، وهذه حقيقة يجب أن تقال وأن التاريخ لم ولن يمحو الإنجازات والإنتصارات العظيمة التي تحققت بعهد الرئيس المشير/ علي عبدالله صالح، فلا بديل لعلي عبدالله صالح لقيادة البلاد، إذا أردنا جميعاً الحفاظ على كل شيء جميل تحقق لهذا الوطن على الأقل في المرحلة الراهنة التي تدور في عالم اليوم السيطرة والغطرسة، وحتى لا يتحول اليمن صومالاً جديداًوعراقاً جديداً، فعلي عبدالله صالح هوالأجدر لتحمل مسئولية سفينة الوطن إلى بر الأمان.والله من وراء القصدقاسم عمر صالح السقاف
|
اطفال
علي عبدالله صالح صانع التاريخ والإنجازات العظيمة
أخبار متعلقة