قرات لك
وآتيكَ يا جبلي الآنَعصفورةً منْ حنينْ...أمدُّ جناحيَّ فوقَ عرائشِ روحِكَأقطفُ ريشَ اغْترابينجوماًتسافرُ في ليلِ عينيكَ صمتاًعلى صخبِ الغائبينْ...وآتيكَ منْ صرخةِ الشّوقِمثلَ الفراشةِآتيكَ فجراً تربّىعلى دهْشةِ الياسمينْ...وألقي مجامرَ عمْريوروداًتَبعْثرُ عندَ سفوحِ البلادْ...