متابعة/ محمد علي محسن :في أمسية عيدية في غرة شوال جمعت (جمعة وعيد)بمنزل (أبي طارق) وكما تعودنا اللقاء بهذه المناسبة الدينية حاضراً كان أو غائباً لأمر ما.. وبالهاتف سمعنا صوت هذا الفريد من مرقده في المستشفى العسكري بصنعاء، بعد إجراء عملية جراحية بشبكية العين تكللت ولله الحمد بالنجاح.. والشكر موصول لإدارة المستشفى العسكري ومستشفى مغربي لجراحة العيون.. وشكر خاص من الفنان القدير عبد الكريم توفيق للأخ محمد أبوبكر المفلحي وزير الثقافة ولكل من وقف مع (أبي طارق).معنوياً صوته فوق ما يتصور السامع.. ولكن للضرورة أحكام.. في منزله العامر بالمحبة والتآلف بوجود أبنائه، طارق ومحيي الدين، ومطلق، شباب سلكوا طريق والدهم في كرم الضيافة إلى حد لا يوصف.. تحتار بينهم.. فثلاثتهم يرسمون البسمة الصادقة.. وبإلحاح الكريم ابن الكريم، تجمع أحبة عبد الكريم في يوم العيد المبارك.. الكريدي فضل وسند حمود وسمير العامري الحطاب والخميسي وشافي عدنان وهزاع عبده وعادل علي وأنور مبارك والصلاحي فيصل والباهيصمي وعمر مكرم ويسلم مطر وزكي الملاحي ونخبة من المبدعين.في هذا الفرح العيدي حرص أبو طارق على لقاء الأحبة في أول أيام السعيد.في غيابك الكل حاضر..زي وجودك يا نور ظاهر..لا تقلي أنك بعيد..أنت يا فرحة عيد..ولهذا أنت القمر..يا الحبيب الكل معاكالكل سامر
|
رياضة
عبد الكريم توفيق.. عنوان الوفاء
أخبار متعلقة