قرات لك
لي صاحب دخل الغرور فؤاده إ نّ الغرور أخيّ من أعدائي أسديته نصحي فزاد تماديا في غيّه وازداد فيه بلائي أمسى يسيء بي الظنون ولم تسؤلولا الغرور ظنونه بولائي يا صاح إنّ الكبر خلق سيئهيهات يوجد في سوى الجهلاء فاخفض جناحك للأنام تفز بهم إنّ التواضع شيمة الحكماء لو أعجب القمر المنير بنفسه لرأيته يهوي إلى الغبراء