[c1]أستراليا تستبعد هجوما جديدا في لندن[/c] سدني/وكالات:أطلقت السلطات الأسترالية أمس سراح خمسة أطباء هنود بعد استجوابهم على خلفية التحقيقات في محاولتي تفجير بسيارات ملغومة في لندن وغلاسكو قبل تسعة أيام، وأبقت طبيبا آخر هو محمد حنيف قيد الاحتجاز لمواصلة التحقيق معه.وقال المدعي العام فيليب رودوك في مقابلة تلفزيونية إن الأطباء الهنود قد يستدعون ثانية للمزيد من الاستجواب، وبرر استمرار حجز حنيف بالقول إنه كان يخطط لمغادرة البلاد بتذكرة ذهاب وعدم العودة لها.وهوّن رودوك من تقارير تحدثت عن خطة لتفجير قنابل أمام أحد الأندية الليلية في لندن عبر اتصالات بالهاتف المحمول من أستراليا، وقال إن هذه التقارير ربما تكون غير صحيحة، وأوضح أن بعض الأشخاص الذين كانوا في بريطانيا وهم موجودون حاليا في أستراليا تركوا هواتفهم لدى أشخاص آخرين، مشيرا في الوقت نفسه إلى أنه لا يستبعد أي احتمال من التحقيق الذي تجريه الشرطة حاليا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]تنسيق مالي أميركي أوروبي ضد إيران [/c] واشنطن/وكالات:يستعد مساعد وزير المالية الأميركي لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية ستيوارت ليفي لجولة تشمل لندن وباريس وبرلين وفرانكفورت للتنسيق مع الحلفاء لمنع إيران من استخدام قنوات بديلة تمكنها من الإفلات من العقوبات المالية المفروضة عليها بسبب برنامجها النووي. وقال ليفي إنه سيقارن ملاحظات الإدارة الأميركية مع ملاحظات الحلفاء حول كيفية استعمال إيران النظام المصرفي العالمي لمواصلة برنامجها النووي ودعم "المتشددين"، وأضاف أن أحد الأشياء التي لفتت انتباه واشنطن "كيف أقلمت إيران عملياتها المالية لتفلت من رقابة المؤسسات الدولية المسؤولة ومن الإجراءات المالية المفروضة عليها من الأمم المتحدة والولايات المتحدة", ضاربا مثلا لجوء بنوكها الحكومية إلى بنوك أخرى تقوم بالعمليات بدلها دون استخدام اسمها. ويتجه الكونغرس الأميركي لتشديد العقوبات على إيران, ويبحث تشريعا قد يلزم الرئيس جورج بوش بفرض عقوبات على الشركات الأوروبية وغيرها إذا استثمرت أكثر من 20 مليون دولار في قطاع الطاقة الإيراني. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [c1]أغلبية تستبعد إقامة الولايات المتحدة الأفريقية[/c] الدوحة/وكالات:استبعدت أغلبية المشاركين في استطلاع للرأي أجراه احد المواقع العربية على الانترنت تحقيق فكرة إقامة الولايات المتحدة الأفريقية. وقد بدأ التصويت يوم الثالث من الشهر الجاري متزامنا مع قمة الاتحاد الأفريقي في أكرا عاصمة غانا.وشارك قرابة 16 ألفا في التصويت على مدى ثلاثة أيام وأعرب زهاء %79.5 عن اعتقادهم بأن دعوة الزعيم الليبي معمر القذافي بشأن الولايات الأفريقية غير قابلة للتحقق، في حين رأى %20.5 إمكانية تشكيل مثل هذا الاتحاد.وكانت قمة أكرا قد كشفت خلافات عميقة بشأن الاقتراح واختتمت أعمالها الثلاثاء الماضي دون الاتفاق على جدول زمني لتشكيل حكومة أفريقية. وقال القذافي إن كل الدول الأفريقية تؤيد هذا المشروع, لكنها قد تختلف بشأن ما سماه خريطة الطريق الموصلة إلى تحقيقه. واقترح القذافي أن تضم الحكومة الاتحادية 15 وزيرا وتشكل لجنة من خمسة رؤساء دول لتحديد الحاجات المؤسساتية ووضع خريطة طريق تمهد لتشكيل الحكومة في يناير 2008م.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]سجن جزائري أدين بالتجسس لإسرائيل[/c] الجزائر/ا ف ب:أعلن محامو الجزائري سعيد سحنون أمس أن المحكمة الجنائية في تيزي وزو, على بعد 110 كلم شرق العاصمة الجزائرية, حكمت السبت في جلسة مغلقة على موكلهم بالسجن عشر سنوات بعد إدانته بالتجسس لحساب إسرائيل.وهذه المرة الأولى التي تدين فيها محكمة جزائرية مواطنا جزائريا بالتجسس لحساب إسرائيل.واتهم سعيد سحنون (44 سنة) الذي كان صحافيا في ساحل العاج حين سجلت الوقائع المنسوبة له, بأنه جمع وقدم معلومات ذات طابع عسكري حول الجزائر وبعض الدول العربية لجهاز الموساد الاستخباراتي الإسرائيلي.وأقر الدفاع بأن الصحافي كان على اتصال منذ 1992م مع سفارة إسرائيل في ابيدجان وانه خضع لتدريب في الصحافة والاتصالات في إسرائيل ضمن وفد من الطلبة الأجانب يضم عربا.واعتقل سحنون عام 2005 في المغرب وسلم إلى السلطات الجزائرية ولم يسمح لمحامي الدفاع بنشر حيثيات قرار الاتهام.وبدأت المحاكمة أمام محكمة البليدة العسكرية, جنوب العاصمة. لكن المحكمة أعلنت انه ليس لديها صلاحيات لمحاكمته وأحالت الملف الى محكمة تيزي وزو الجنائية.وقررت تلك المحكمة عدم إدانة الشرطي (31 سنة) الذي ذكر بحرفي اسمه (ط.ع.) والذي قال الاتهام انه كان يزود سعيد سحنون بالمعلومات.وطلب المدعي العام عشر سنوات سجنا بحق الشرطي وعشرين بحق الصحافي.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الجزائر تسعى إلى إقامة شراكة مع فرنسا[/c] الجزائر/وكالات: تسعى الجزائر الى إقامة "شراكة استثنائية" مع فرنسا بعدما طويت بتكتم صفحة مشروع "معاهدة السلام والصداقة" المثير للجدل وذلك بمناسبة أول زيارة يقوم بها الثلاثاء نيكولا ساركوزي إلى الجزائر منذ انتخابه رئيسا.وسيقضي ساركوزي في العاشر من يوليو ست ساعات في العاصمة الجزائرية يجري خلالها محادثات مع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي سيقيم على شرفه مأدبة غداء في المقر الرئاسي بزرالدة (غرب العاصمة) قبل ان يغادر عصرا إلى تونس.
أخبار متعلقة