تصوير وتعليق/ علي الدرب:أزمة المياه وانقطاعاتها المتكررة وضعف وصولها إلى أحياء كثيرة من مدن محافظة عدن لا يستطيع أن ينكرها أحد ونحن جميعاً نعاني منها وليس أدل على ذلك من المناظر التي نشاهدها يومياً في الشوارع ورغم هذه المعاناة يصر الكثير من القائمين على الفنادق والمنتجعات الملاصقة لشواطئ البحر على استخدام المياه العذبة لأحواض السباحة.
فمتى تقوم الجهات المسؤولة في محافظة عدن بالحد من إهدار المياه الصالحة للشرب من خلال إلزام جميع المرافق السياحية باستخدام مياه البحر لأحواض السباحة.