قرأت لك
رجل عجوز ثقافته ثقافة كبرىليبدع موتهويعد عدته ليلقى ربهماذا عليه.. ولم يكن يوما له..؟!يا ربما لم ينتظره الموت في اليوم المجاوربينما يتهيأ الآنيدرب نفسه ويرتب الأفكاريصعد سلماً من ذكريات عطلته عن الحياة مساءويترجم الأصحابثمة شفرة غمضت عليه يفكهاويكدس الدعوات في درج السريرةعله.. يختار موتا مدهشا!
