خطة التنمية المثلى لجزيرة ميون (بريم)أ- المعلومات العامة والجغرافية:القطـاع: أحدى الجزر الواقعة ضمن قطاع جزر باب المندب.[c1]الموقـع: [/c]-جزيرة ميون عبارة عن جزيرة هلالية الشكل تقسم باب المندب إلى نصفين وتقع جزيرة ميون (بريم) في الجهة الغربية من منطقة مدخل مضيق باب المندب وبالقرب من جبل الشيخ سعيد. -تتميز الجزيرة بموقعها الاستراتيجي الهام بين البحر الأحمر والبحر العربي وخليج عدن و تشبه في أهميتها الإستراتيجية أهمية مضيق جبل طارق.- يقع الممر الدولي في جهتها الغربية بينما يقع ممر اسكندر في جهتها الشرقية (جهة اليمن)، ويبلغ عمق الممر 25مترا وعرضه 8كم.. - أسم ميون يعود أصله إلى اسم القرية الموجودة فيها وسمي الميناء باسم القرية أما اسم الجزيرة فهو بريم. - يوجد بها فناران: الفنار الكبير في الجهة الشرقية على بعد 2.6 كم من اليمن والفنار الصغير يقع في الجزء الغربي من الجزيرة.البعـد:- تبعد عن الساحل : بمسافة 3 كم من محاذاة جبل الشيخ سعيد بينما تبعد عن مدينة عدن 170كم وعن مدينة المخاء حوالي 74 كم. - تبعد الجزيرة عن مدينة باب المندب بحوالي 4 كم كما أن الجزيرة تبعد عن الممر الدولي مسافة تقدر بحوالي 20 كم. ويمكن الوصول إليها من مدينة ذباب في حوالي نصف ساعة فقط.المساحة: يصل طول الجزيرة (بريم) إلى 5.4 كم ويصل عرضها إلى 3.5 كم، وتبلغ مساحتها حوالي 13 كم2.السكان: جزيرة مأهولة بالسكان يبلغ عدد سكان جزيرة ميون حوالي 220 نسمة كلهم يعملون بصيد الأسماك. التجمعات السكانية: توجد في الجزيرة قريتين: - قرية ميون الشعب في الجهة الجنوبية للجزيرة. - قرية ميون الثورة في الجهة الشرقية للجزيرة. المســاكـن: يبلغ عدد المساكن في جزيرة ميون70 مسكناً.ب- المقومات والخصائص الطبيعية والبيئية:التضاريس: جزيرة صخرية بركانية في أغلب تضاريسها جبليه و توجد تربه طينية ورمليه في وسط الجزيرة، ترتفع الجزيرة عن سطح البحر بحوالي 40مترا ويبلغ ارتفاع أعلى قمة جبالها تصل إلى 245 قدم. الفنــارات : يوجد في الجزيرة فنارين: - الفنار الكبير:يقع بأعلى نقطة في الجزيرة في الجهة الجنوبية – يبلغ طول الفنار حوالي11 م ويبلغ ارتفاعه عن مستوى سطح البحر حوالي 65م. - فنار داخل مدخل الجزيرة: ومهمته إرشاد السفن عند دخولها الجزيرة من الجهة الغربية. درجة الحرارة : درجة الحرارة في جزيرة ميون تبلغ 37ْ صيفاً و 16ْ شتاءً. المنــاخ: مناخ الجزيرة معتدل طوال أيام السنة مناخ دافئ صيفاً ومعتدل شتاءً.التنوع الحيوي:الطيـــور: توجد في الجزيرة طيور النورس الأبيض والأسود وطائر الحداء والغراب وصقور البحر. الأسـماك : توجد عدة أنواع من الأسماك أهمها : القرش، النمراني، الجحش وأسماك الزينة التي تقدر أنواعها بحوالي 200 نوع. الحيوانات البرية : توجد في الجزيرة الأغنام والضان. الشعاب المرجانية: توجد في المياه الإقليمية للجزيرة بكميات كبيرة. ج- مؤشرات أولوية التنمية للجزيرة وتهيئتها للاستثمار:- الموقع الإستراتيجي وقرب الجزيرة من الساحل اليمني وأيضا من الممر البحري الدولي و الأهمية القومية الإستراتيجية للجزيرة لتحكمها في الممر الدولي ومضيق باب المندب الذي يمثل أحد أهم المضايق الدولية البحرية كونه يمثل حلقة وصل بين الشرق والغرب.- توفر جميع مقومات السياحة العالمية في الجزيرة والمتمثلة في:- امتلاك الجزيرة لشاطئ جميل يصافح البحر ويعانق الجبل وتعدد الشواطئ الرملية الناعمة على حوافها والمحمية بالرؤوس الصخرية والمصونة من الرياح- امتلاك الجزيرة لثروة هائلة جاذبه من الشعاب المرجانية والأحياء المائية علاوة على تواجد اسماك القرش المعروف بالنمراني. - تعدد مناطق الغوص في الجزيرة وكذا وجود الدلافين المدللة في محيطها.- صالحه للسياحة شتاءً وصيفاً عندما هبوب الرياح الشمالية صيفا يتم الدخول إليها من جنوب شرق وعندما هبوب الرياح الجنوبية يكون الدخول إليها من شمال الجزيرة / شتاء- وجود عدد من السفن الغارقة على شواطئها مما يشجع من عملية البحث عن طريق الغوص.- اعتدال مناخ الجزيرة طوال أيام السنة مناخ دافئ صيفاً ومعتدل شتاءً.- قوة إمكاناتها لاستيعاب أي من المنشآت السياحية الكبيرة والضخمة مثل: الفنادق، القرى والمنتجعات السياحية، المطاعم، المراكز السياحية. - الدور التاريخي للجزيرة وأهميتها التاريخية في الملاحة الدولية حيث كانت جزيرة ميون قديماً إحدى أهم الجزر التي استخدمتها المملكة البريطانية كموقع للاستجمام ومحطة لتموين السفن المارة وكموقع للرقابة وملاحظة الملاحة والإنقاذ. كما تم أستخدمها أثناء التواجد السوفيتي فيما بعد. وتحتوى الجزيرة على الكثير من الآثار التاريخية منها: - قصر الملكة فيكتوريا: ويوجد في الجهة الشمالية الشرقية ويقدر تاريخ إنشائه بحوالي 140 سنة ويمتاز بهندسته المعمارية البديعة كما أنه يحوي جميع مرافق الراحة بما في ذلك مسبح غرب المبنى مطل على الشاطئ الذي أنشئ من قبل البريطانيين. - مبنى الإذاعة (إذاعة بريم الشرق): ويقع في الجهة المطلة على الممر المؤدي إلى داخل الجزيرة ، أنشئ أيام الاحتلال البريطاني لجنوب اليمن. - قصر الضيافة العباسية: يقع شرق الجزيرة وهو قصر قديم ويحتاج إلى ترميم. - مبنى البريد: ويقع غرب الجزيرة بالقرب من محطة التحلية. - مبنى الحجر الصحي: يقع في الجهة الجنوبية الغربية للجزيرة. - كما توجد عدة مباني أثرية قديمة يعود تاريخها إلى أيام الاحتلال البريطاني علاوة على وجود مقبرة الجنود البريطانيين. - تعتبر الجزيرة أحدى الجزر اليمنية المأهولة بالسكان.- احتواء الجزيرة على بعض مشروعات البنية الأساسية مثل المولدات الكهربائية، رادار المراقبة إضافة إلى وجود محطة تحلية (الكنداسة) مع خزانين للمياه ويبلغ معدل إنتاج المحطة حوالي 4 طن / ساعة ( تحتاج إلى ترميم وصيانة مستمرة). كما يوجد فيها مرسى ميون الشعب وهو عبارة عن مرسى عميق لاستقبال السفن وجميع القوارب بأحجامها المختلفة بالإضافة إلى وجود لسان بحري حديد يبلغ طوله حوالي 30م موجود من أيام الانجليز. كما يوجد بها مطار قديم غير مستغل.- إمكانية استغلال المباني الموجودة بعد ترميمها للنشاطات الاستثمارية، والتي إذا ما رممت قد تكون بدلا عن المنشآت المطلوبة لامتياز مبانيها الحالية بالمواصفات الإنشائية السياحية والاستثمارية الجيدة وامتياز الطرق الهندسية التي أنشئت بها وتميز المناطق التي أقيمت المباني الموجودة عليها.[c1]د- النشاطات الاستثمارية المتوقعة:[/c]- التجارة الحرة الدولية، الترانزيت البحري، مستودعات تجاريه للتخزين المؤقت.- مشاريع التموين، مراكز لصيانة السفن والتزود بالوقود والغذاء والرقابة والإغاثة للسفن المارة بالممر الدولي. - المشاريع الاستثمارية السياحية الكبيرة مثل: الفنادق الضخمة، القرى السياحية، المنتجعات السياحية و الشاليهات، مراكز ألأبحاث ودراسة الأعماق.- قطاع السياحة الداخلية والعالمية (سياحة الغوص والسباحة والتصوير تحت الماء، السياحة البيئية [متحف مائي]، سياحة التنزه، سياحة الإقامة والاستجمام [منتجع سياحي]، سياحة الرحلات البحرية).ر- الدراسات والمخططات المطلوبة للتنمية المثلى للجزيرة:[c1]المرحلة الأولى: [/c]-1 إعداد دراسات المسح الميداني للجزيرة ويشمل المسح الميداني للجزيرة القيام بالآتي:- الرفع المساحي الميداني باستخدام الأنظمة الحديثة الدقيقة وتحديد مقومات الجزيرة السطحية، وإسقاط المعلومات على خرائط كنتورية دقيقة للجزيرة ، بحيث تتضمن تلك الخرائط تحديد التضاريس المختلفة وأعماق الشواطئ الخاصة بالجزيرة وكذا تحديد المناطق الثابتة في الجزيرة وتحديد المناطق الهشة، وتحديد المميزات البيئية والطبيعية والحيوية للجزيرة.- رفع خدمات البنية التحتية وتحليل حالتها.- رفع المناطق السكنية ووضعها وإسقاطها على الخريطة.- تحديد المناطق الأثرية وإسقاطها على الخريطة- تحديد المناطق الصالحة للاستثمار وإسقاطها على الخريطة.- جمع أي معلومات بيئية أو مناخية أو أي معلومات إضافية مفيدة لوضع المخطط العام للجزيرة.-2 إدراج المعلومات المتكاملة وفقا للمسح الميداني والدراسات السابقة الخاصة بالجزيرة ضمن قاعدة المعلومات بالجزر اليمنية.-3 تحديد طبيعة وحجم ونوعية المشاريع الاستثمارية التي يمكن أن تستوعبها الجزيرة وتحديد خدمات البنية التحتية الأساسية والمكملة التي تتطلبها الجزيرة.-4 وضع المخطط العام ((General Development Plan(GDP)) للجزيرة بمقياس رسم مناسب والمشتمل على تحديد استعمالات الأرض Zoning Land Use كنموذج لتخطيط حضري متكامل يشمل:- تحديد المناطق الاستثمارية، المناطق المحمية، المناطق البيئية.- توزيع شبكة الطرق الرئيسية.- تحديد مواقع ومناطق المباني الخدمية ومباني البنية التحتية. - أعداد دراسات توضيحية مكملة.[c1]المرحلة الثانية:[/c]-1 إعداد مخططات قطاعية تنظيمية دقيقة Urban Design Plan for Sector Development (UDSD) بحيث تشمل تلك المخططات:- تصنيف المواقع الاستثمارية توضيح حدود ومساحة كل موقع.- تحديد طبيعة النشاط الاستثماري الممكن إقامته في المواقع المختلفة (ترفيهي، سياحي، بحثي، بيئي)- إعداد مخططات تنظيمية لمواقع المباني الخدمية وتحديد مواقع البنية التحتية (الموانئ، مواقف لوسائل النقل البحري ،طرق، محطات تحلية مياه، كهرباء ومحطات صرف صحي....الخ).-2 إعداد دراسة الأثر البيئي للأنشطة الاستثمارية المقترحة:- تحديد المعايير البيئية التي تكفل الاستدامة البيئية للبيئة الطبيعية والبحرية للجزيرة والتي يجب الالتزام بها عند وضع التصميمات وقبل وأثناء التنفيذ وأثناء التشغيل والاستخدام للمشاريع.[c1]المرحلة الثالثة:[/c]-1 إعداد دراسات جدوى اقتصادية تفصيلية للمشروعات المقترح أقامتها على الجزيرة:- إجراء الدراسات الفنية لكل مشروع يقترح إقامته.- إعداد معايير تنفيذية للمشاريع المقترحة و تحديد الأطر والمعايير الخاصة بالتخطيط والتصميم والتنفيذ والإشراف.-2 إعداد مخططات تفصيلية فنية للمشاريع الاستثمارية ذات الأولوية باستخدام خرائط ورسومات بمقياس رسم مناسب.-3 الترويج للمشاريع المصممة بغرض الحصول على مستثمر لتنفيذها أو دراسة إمكانية تمويل التنفيذ حكومياً لبعض المشاريع المقترحة أو بالشراكة مع القطاع الخاص بعض المشاريع المصممة لتكون نماذج جذب وتشجيع للاستثمار في بقية المشاريع المقترحة في الجزيرة وعلى الجزر اليمنية الأخرى. خطة التنمية المثلى جزيرة سخىأ- المعلومات العامة والجغرافية:القطـاع: إحدى الجزر الواقعة ضمن قطاع جزر البحر العربي.[c1]الموقـع: [/c]- جزيرة صغيره ذات بيئة طبيعية خلابة تعشش فيها الطيور وهي جزيرة بركانية يرتادها الصيادون لصيد الأسماك إذ تعتبر من الجزر ذات الكفاءة العالية لتوارد الأسماك ونمو الشعاب المرجانية الخلابة وترتفع عن سطح البحر 35متر .- تقع جزيرة سخى في البحر العربي غرب مديريه بئر علي – محافظة شبوة.البعـد: - تبعد الجزيرة عن شاطئ بئر علي حوالي 10,5 كيلو متر.المساحة: - تبلغ مساحتها 3.08 م2.السـكان: جزيرة غير مأهولة بالسكان. [c1]ب- المقومات والخصائص الطبيعية والبيئية:[/c]التضاريس: - جزيرة شبه دائرية عبارة عن كتله صخريه بركانيه (جرانيت) ذات تشققات تكثر فيها الكهوف ومع وجود نتؤات صخرية حول الجزيرة وتفتقر عموماً إلى الشواطئ الرملية على الرغم من وجود شاطئ رملي داخل خليج في الجهة الشمالية الشرقية من الجزيرة. - الشاطئ الرملي فيه توجد مقبرة حوالي 10 عقود. - مياه البحر شكلت في الصخور نحور بحريه لمنطات الطيور.الـمنـــاخ: حار صيفاً ومعتدل شتاءً. أهم الجزر المجاورة : جزر غضرين الكبرى وغضرين الصغرى وجزيرة الحلانية.التنوع الحيوي: تشكل الجزيرة منطقة بحرية ذات مياه صافية وتيارات بحرية هادئة، وتتوفر حولها بيئات مناسبة للشعاب المرجانية المتنوعة ومركزا رئيسيا لتجمع الأسماك والأحياء البحرية ولتكاثر السلاحف والتي يمكن مشاهدتها من على سطح الماء. الأسـمـاك: يكثر بها أسماك القرش والبياض وأسماك السفن والأسماك الملونة وسمك الحبار.الشعاب المرجانية: تتواجد فيها الشعاب المرجانية وخاصة في منطقة الخلجان. الطيـــور: يكثر بها طيور النورس الأبيض والأسود وطائر السوما وتعتبر منطقة تكاثر طيور البحر . حيث تعد موطناً لطيور البحر . ج- مؤشرات أولوية التنمية للجزيرة وتهيئتها للاستثمار:- كونها أكبر الجزر المنتشرة في المياه الإقليمية لمنطقة بئر علي وقربها من شاطئ بئر علي ذات الشهرة التاريخية الكبيرة. - جزيرة سخى تشكل موقع طبيعي لمحمية طبيعية لطيور النورس بأنواعها حيث تأوي وتتوالد فيها هذه الطيور كما تعتبر الجزيرة موطن تعشيش و تجمع للطيور البحرية المهاجرة والمستوطنة. - تعد احد الجزر الهامة في البحر العربي التي تتوازى بيئتها مع بيئة سقطرى.- إمكانيتها للممارسة أنواع السياحة البيئية وتعدد مناطق الغوص فيها لهواة التصوير والترفيه والاستمتاع ببيئة البحر العميقة. - تعدد الجزر القريبة منها ( غضرين الصغرى والكبرى – الحلانيه – البيضاء )حيث لا تتعدى المسافات فيما بينهما من 10-12كم- صالحه لسياحة التنزه على القوارب والسباحة ومشاهدة أنواع الطيور والأسماك وكذا الدلافين علاوة على امتلاكها لبيئة بحريه غاية في الروعة والجمال.- الجزر المحيطة بها غنية بالثروة السمكية المتنوعة وتمثل جزيرة سخى مكاناً لتجمع الصيادين من مختلف المناطق الساحلية الشرقية لليمن. - إمكانية السيطرة على التنمية فيها لصغر مساحتها وعدم الاحتياج لتكلفة باهظة لتوفير خدمات البنية التحتية.- مساحتها التي تؤهلها لإقامة المشاريع التنموية والاستثمارية الصغيرة و المتوسطة.د- النشاطات الاستثمارية المتوقعة:- قطاع الأسماك والمصايد.- قطاع السياحة الداخلية والعالمية (سياحة الغوص، السياحة البيئية [متحف مائي]، سياحة مراقبة الطيور، سياحة، سياحة التنزه والرحلات البحرية).ر- الدراسات والمخططات المطلوبة للتنمية المثلى للجزيرة:[c1]المرحلة الأولى: [/c]1- إعداد دراسات المسح الميداني للجزيرة ويشمل المسح الميداني للجزيرة القيام بالأتي:- الرفع المساحي الميداني باستخدام الأنظمة الحديثة الدقيقة وتحديد مقومات الجزيرة السطحية، وإسقاط المعلومات على خرائط كنتورية دقيقة للجزيرة ، بحيث تتضمن تلك الخرائط تحديد التضاريس المختلفة وأعماق الشواطئ الخاصة بالجزيرة وكذا تحديد المناطق الثابتة في الجزيرة وتحديد المناطق الهشة، وتحديد المميزات البيئية والطبيعية والحيوية للجزيرة.- تحديد المناطق الصالحة للاستثمار وإسقاطها على الخريطة.- جمع أي معلومات بيئية أو مناخية أو أي معلومات إضافية مفيدة لوضع المخطط العام للجزيرة.-2 إدراج المعلومات المتكاملة وفقا للمسح الميداني والدراسات السابقة الخاصة بالجزيرة ضمن قاعدة المعلومات بالجزر اليمنية.-3 تحديد طبيعة وحجم ونوعية المشاريع الاستثمارية التي يمكن أن تستوعبها الجزيرة وتحديد خدمات البنية التحتية الأساسية والمكملة التي تتطلبها الجزيرة.-4 وضع المخطط العام ((General Development Plan(GDP)) للجزيرة بمقياس رسم مناسب والمشتمل على تحديد استعمالات الأرض Zoning Land Use كنموذج لتخطيط حضري متكامل يشمل:- تحديد المناطق الاستثمارية، المناطق المحمية، المناطق البيئية.- توزيع شبكة الطرق الرئيسية.- تحديد مواقع ومناطق المباني الخدمية ومباني البنية التحتية. - أعداد دراسات توضيحية مكملة.[c1]المرحلة الثانية:[/c]-1 إعداد مخططات قطاعية تنظيمية دقيقة Urban Design Plan for Sector Development (UDSD) بحيث تشمل تلك المخططات:- تصنيف المواقع الاستثمارية توضيح حدود ومساحة كل موقع.- تحديد طبيعة النشاط الاستثماري الممكن إقامته في المواقع المختلفة (ترفيهي، سياحي، بحثي، بيئي)- إعداد مخططات تنظيمية لمواقع المباني الخدمية وتحديد مواقع البنية التحتية (الموانئ، مواقف لوسائل النقل البحري ،طرق، محطات تحلية مياه، كهرباء ومحطات صرف صحي....الخ).-2 إعداد دراسة الأثر البيئي للأنشطة الاستثمارية المقترحة:- تحديد المعايير البيئية التي تكفل الاستدامة البيئية للبيئة الطبيعية والبحرية للجزيرة والتي يجب الالتزام بها عند وضع التصميمات وقبل وأثناء التنفيذ وأثناء التشغيل والاستخدام للمشاريع.[c1]المرحلة الثالثة:[/c]-1 إعداد دراسات جدوى اقتصادية تفصيلية للمشروعات المقترح أقامتها على الجزيرة:- إجراء الدراسات الفنية لكل مشروع يقترح إقامته.- إعداد معايير تنفيذية للمشاريع المقترحة و تحديد الأطر والمعايير الخاصة بالتخطيط والتصميم والتنفيذ والإشراف.-2 إعداد مخططات تفصيلية فنية للمشاريع الاستثمارية ذات الأولوية باستخدام خرائط ورسومات بمقياس رسم مناسب.-3 الترويج للمشاريع المصممة بغرض الحصول على مستثمر لتنفيذها أو دراسة إمكانية تمويل التنفيذ حكومياً لبعض المشاريع المقترحة أو بالشراكة مع القطاع الخاص بعض المشاريع المصممة لتكون نماذج جذب وتشجيع للاستثمار في بقية المشاريع المقترحة في الجزيرة وعلى الجزر اليمنية الأخرى. خطة التنمية المثلى لجزيرة جبل عزيز[c1]أ- المعلومات العامة والجغرافية:[/c]القطـاع: إحدى الجزر الواقعة ضمن قطاع جزر خليج عدن.الموقـع: - تقع الجزيرة جنوب غرب منطقة رأس عمران في الطرف الغربي لمحافظة عدن (خارج نطاق التجمعات الحضرية الرئيسية لمدينة عدن).- تطل الجزيرة على الممر الدولي وتحيط بها عدة جزر صغيره هي: جزيرة الصغيرة، جزيرة الطويلة – جزيرة بحره- جزيرة الجحب وهذه الجزر هي عبارة عن رؤوس ظاهره فوق سطح الماء ، المسافة فيما بينها يمكن قطعها في فترة زمنية لا تتعدى دقائق وتوجد حول جزيرة الجحب شعاب مرجانية جميلة، كما أنها تمتلك كهفا جميلاً تحت الماء يمكن لأي قارب من المرور عبر هذا الكهف.البعـد:- تبعد جزيرة جبل عزيز عن رأس عمران حوالي 1 كم يمكن قطع المسافة بينهما في فترة زمنية لا تتعدى أربع دقائق. - تبعد أخر نقطة في البر المقابل للجزيرة عن عدن الصغرى بمسافة 20كيلومتر والتي يرتبط بها عبر طريق رئيسي متصل بشبكة الطرق الرئيسية لمدينة عدن. - تبعد الجزيرة عن الساحل بمسافة تتراوح بين 3500م4300-م كما أن هناك جزيرة أخرى قريبة من الساحل هي جزيرة أبو شملة والتي تبعد عن الساحل بمسافة 800م.المساحة: يبلغ طول الجزيرة حوالي 300م أما عرضها فيبلغ 50م، وتبلغ مساحتها (15) كم2.السـكان: جزيرة غير مأهولة بالسكان تقدم إليها العائلات من سكان عدن وكذا من السياح المحليين القادمين من المحافظات اليمنية الأخرى للاستجمام وذلك لما توفره من خصوصية وهدوء تفتقر إليه غالبية المواقع القريبة من مناطق التجمعات الحضرية لمدينة عدن. ب- المقومات والخصائص الطبيعية والبيئية:التضاريس: جزيرة جبلية، صخرية بركانية ذات شاطئ رملي جميل، يتميز بمنطقة شاطئيه واسعة ذات تربة رملية ناعمة خالية من الشوائب وميول منخفض تمتد لمسافة تتراوح بين 200-100م في عرض البحر وبعمق يتراوح بين3-2م. المنــاخ: المناخ السائد في الجزيرة هو نفس مناخ سواحل عدن.التنوع الحيوي: تشكل الجزيرة منطقة بحرية ذات مياه صافية وتيارات بحرية هادئة، وتتوفر حولها بيئات مناسبة للشعاب المرجانية المتنوعة ومركزا رئيسيا لتجمع الأسماك والأحياء البحرية ولتكاثر السلاحف والتي يمكن مشاهدتها من على سطح الماء. الأسـمـاك: يوجد في شواطئ الجزيرة أسماك العربي والجمبري والديرك والجحش والبياض وتظهر السلاحف البحرية المهاجرة بين آونة وأخرى. الأشجــار: يوجد بها بعض الحشائش الصغيرة، وهذا مؤشر لإمكانية تشجير الجزيرة وتحويل أجزاء من مساحتها إلى رقعة خضراء. الشعاب المرجانية: توجد في المياه الإقليمية للجزيرة بكميات كبيرة. الطيـــور: يوجد بها النورس والغراب وصقور البحر. ج- مؤشرات أولوية التنمية للجزيرة وتهيئتها للاستثمار:- أكبر الجزر القريبة من سواحل عدن ورأس عمران علاوة على موقعها الوسطي بينهما. - موقع وحجم الجزيرة يؤهلها لإقامة مشروعات استثمارية في قطاعات مختلفة وخصوصاً في القطاع السياحي مما سوف يكون له أثر إيجابي على تنمية الجزر الأخرى القريبة من سواحل عدن وكذا تنمية خليج رأس عمران. - تمثل الجزيرة مكملاً طبيعياً لسواحل عدن نظراً لقربها من الساحل ذو الخلفية الصحراوية ذات الطبيعة المفتوحة وعليه يمكن أقامة العديد من الأنشطة السياحية، الرياضية، الاستثمارية على سواحل الجزيرة كامتداد للأنشطة الاستثمارية في سواحل عدن. - السواحل الرملية الناعمة للجزيرة، والتي يمكن توظيفها كبلاجات سياحية هادئة للتنزه.- عدم وجود مشاكل في ملكيات الأراضي كما هو الحال في المواقع الساحلية. - إمكانية السيطرة على التنمية فيها لصغر مساحتها وعدم الاحتياج لتكلفة باهظة لتوفير خدمات البنية التحتية.- مساحتها التي تؤهلها لإقامة المشاريع التنموية والاستثمارية الصغيرة و المتوسطة.د- النشاطات الاستثمارية المتوقعة:- قطاع الأسماك والمصايد.- قطاع السياحة الداخلية والعالمية (سياحة الغوص والسباحة والتصوير تحت الماء، السياحة البيئية [متحف مائي]، سياحة التنزه، سياحة الإقامة والاستجمام [منتجع سياحي]، سياحة الرحلات البحرية).ر- الدراسات والمخططات المطلوبة للتنمية المثلى للجزيرة:[c1]المرحلة الأولى: [/c]1- إعداد دراسات المسح الميداني للجزيرة ويشمل المسح الميداني للجزيرة القيام بالأتي:- الرفع المساحي الميداني باستخدام الأنظمة الحديثة الدقيقة وتحديد مقومات الجزيرة السطحية، وإسقاط المعلومات على خرائط كنتورية دقيقة للجزيرة ، بحيث تتضمن تلك الخرائط تحديد التضاريس المختلفة وأعماق الشواطئ الخاصة بالجزيرة وكذا تحديد المناطق الثابتة في الجزيرة وتحديد المناطق الهشة، وتحديد المميزات البيئية والطبيعية والحيوية للجزيرة.- تحديد المناطق الصالحة للاستثمار وإسقاطها على الخريطة.- جمع أي معلومات بيئية أو مناخية أو أي معلومات إضافية مفيدة لوضع المخطط العام للجزيرة.2- إدراج المعلومات المتكاملة وفقا للمسح الميداني والدراسات السابقة الخاصة بالجزيرة ضمن قاعدة المعلومات بالجزر اليمنية.3- تحديد طبيعة وحجم ونوعية المشاريع الاستثمارية التي يمكن أن تستوعبها الجزيرة وتحديد خدمات البنية التحتية الأساسية والمكملة التي تتطلبها الجزيرة.4- وضع المخطط العام ((General Development Plan(GDP)) للجزيرة بمقياس رسم مناسب والمشتمل على تحديد استعمالات الأرض Zoning Land Use كنموذج لتخطيط حضري متكامل يشمل:- تحديد المناطق الاستثمارية، المناطق المحمية، المناطق البيئية.- توزيع شبكة الطرق الرئيسية.- تحديد مواقع ومناطق المباني الخدمية ومباني البنية التحتية. - أعداد دراسات توضيحية مكملة.[c1]المرحلة الثانية:[/c]1 - إعداد مخططات قطاعية تنظيمية دقيقة Urban Design Plan for Sector Development (UDSD) بحيث تشمل تلك المخططات:- تصنيف المواقع الاستثمارية توضيح حدود ومساحة كل موقع.- تحديد طبيعة النشاط الاستثماري الممكن إقامته في المواقع المختلفة (ترفيهي، سياحي، بحثي، بيئي)-1 إعداد مخططات تنظيمية لمواقع المباني الخدمية وتحديد مواقع البنية التحتية (الموانئ، مواقف لوسائل النقل البحري ،طرق، محطات تحلية مياه، كهرباء ومحطات صرف صحي....الخ).-2 إعداد دراسة الأثر البيئي للأنشطة الاستثمارية المقترحة:- تحديد المعايير البيئية التي تكفل الاستدامة البيئية للبيئة الطبيعية والبحرية للجزيرة والتي يجب الالتزام بها عند وضع التصميمات وقبل وأثناء التنفيذ وأثناء التشغيل والاستخدام للمشاريع.[c1]المرحلة الثالثة:[/c]-1 إعداد دراسات جدوى اقتصادية تفصيلية للمشروعات المقترح أقامتها على الجزيرة:-2إجراء الدراسات الفنية لكل مشروع يقترح إقامته.- إعداد معايير تنفيذية للمشاريع المقترحة و تحديد الأطر والمعايير الخاصة بالتخطيط والتصميم والتنفيذ والإشراف.-3 إعداد مخططات تفصيلية فنية للمشاريع الاستثمارية ذات الأولوية باستخدام خرائط ورسومات بمقياس رسم مناسب.-4 الترويج للمشاريع المصممة بغرض الحصول على مستثمر لتنفيذها أو دراسة إمكانية تمويل التنفيذ حكومياً لبعض المشاريع المقترحة أو بالشراكة مع القطاع الخاص بعض المشاريع المصممة لتكون نماذج جذب وتشجيع للاستثمار في بقية المشاريع المقترحة في الجزيرة وعلى الجزر اليمنية الأخرى. خطة التنمية المثلى جزيرة ذو حراب Duhrab Islandأ- المعلومات العامة والجغرافية:[/c]القطـاع: إحدى الجزر الواقعة ضمن قطاع جزر ميدي.الموقـع: - تقع الجزيرة على الإحداثيات (′58 41° شرقاً- ′18 16° شمالاً).- جزيرة ذو حراب من الجزر الرملية التركيب، وهي آخر جزيرة تقع في الشمال الغربي من ساحل البحر الأحمر على بعد 89 كم غرب ساحل مدينة ميدي وتقع تقريبا على حدود المملكة العربية السعودية. - تقع بالغرب من الممر الدولي للملاحة (المعروف بطريق اللؤلوة لنقاء المياه المحيطة بالمنطقة) ولا تبعد عن ذلك الممر كثيراً.- تعتبر هذه الجزيرة من الكبرى في المنطقة تعد الجزيرة مركزاً موسمياً لتواجد الصيادين لاصطياد خيار البحر وغيرها من أنواع الأسماك التي تزخر بها المناطق المحيطة بالجزيرة.- تحيط بها مجموعة من الجزر مثل: رافع، بري ، مراك، رومين ، سانا.البعـد: - تبعد الجزيرة عن غرب ساحل مدينة ميدي بمسافة 89 كم.المساحة: تبلغ مساحتها (4.56) كم2.السـكان: جزيرة غير مأهولة بالسكان بها حامية عسكرية و يقدم إليها الصيادون موسمياً لاصطياد خيار البحر وغيرها من أنواع الأسماك التي تزخر بها المناطق المحيطة بالجزيرة. والوجه الأخر السيئ لهذا النشاط يتمثل في أن الأثر البيئي للاصطياد المكثف لخيار البحر على جزيرة ذو حراب والجزر المجاورة يمكن أن يكون كبيرا وذلك في الأضرار المتوقعة لمخزون خيارا البحر أو في الأضرار التحطيمية للشعاب المرجانية المحيطة بجيرة ذو حراب أو الجزر المجاورة لها وذلك من جراء استخدام خطاطيف المرساة المتكررة على هذه الشعاب.الاصطياد الجائر لخيار البحر في جزيرة ذو حرابب- المقومات والخصائص الطبيعية والبيئية:التضاريس: جزيرة رملية التركيب، وهي جزيرة منبسطة مع وجود بعض الحشائش فيها. التنوع الحيوي: تشكل الجزيرة منطقة بحرية ذات مياه صافية وتيارات بحرية هادئة، وتتوفر حولها بيئات مناسبة للشعاب المرجانية المتنوعة ومركزا رئيسيا لتجمع الأسماك والأحياء البحرية الأسـمـاك: يوجد في شواطئ الجزيرة أنواع متنوعة من خيار البحر وأسماك الزينة.الشعاب المرجانية: تعتبر الجزيرة من الجزر الهامة الغنية بالشعاب المرجانية نظراً لصفاء مياهها حيث تسود الجهة الغربية من الجزيرة بالمستعمرات المرجانية المتفرعة والإصبعية الشكل بالإضافة إلى أنواع أخرى من المرجانيات.الطيـــور: تتميز الجزيرة بظهور تجمعات للطيور في مواسم مختلفة.كثرة المراجين المتنوعة والمتفرعة في جزيرة ذو حرابج- مؤشرات أولوية التنمية للجزيرة وتهيئتها للاستثمار:- جمال شواطئها الرملية، صفاء وعمق مياهها وتميزها ببيئة بحرية خاصة بها.- التنوع الحيوي الغني للجزيرة وإحاطتها بالكثير من الشعاب المرجانية وغنى بيئتها البحرية بالعديد من أنواع الأسماك والأحياء المائية.- إمكانية السيطرة على التنمية فيها لصغر مساحتها وعدم الاحتياج لتكلفة باهظة لتوفير خدمات البنية التحتية.- مساحتها التي تؤهلها لإقامة المشاريع التنموية والاستثمارية الصغيرة و المتوسطة.- تمثل مركز موسميا لتواجد الصيادين- موقعها القريب من الممر الدولي للملاحة.د- النشاطات الاستثمارية المتوقعة:- قطاع الأسماك والمصايد. - قطاع السياحة الداخلية والعالمية (سياحة الغوص والسباحة والتصوير تحت الماء، السياحة البيئية [متحف مائي]، سياحة التنزه، سياحة الرحلات البحرية).- الترانزيت البحري والتجارة الدولية.ر- الدراسات والمخططات المطلوبة للتنمية المثلى للجزيرة:[c1]المرحلة الأولى: [/c]-1 إعداد دراسات المسح الميداني للجزيرة ويشمل المسح الميداني للجزيرة القيام بالأتي:- الرفع المساحي الميداني باستخدام الأنظمة الحديثة الدقيقة وتحديد مقومات الجزيرة السطحية، وإسقاط المعلومات على خرائط كنتورية دقيقة للجزيرة ، بحيث تتضمن تلك الخرائط تحديد التضاريس المختلفة وأعماق الشواطئ الخاصة بالجزيرة وكذا تحديد المناطق الثابتة في الجزيرة وتحديد المناطق الهشة، وتحديد المميزات البيئية والطبيعية والحيوية للجزيرة.- تحديد المناطق الصالحة للاستثمار وإسقاطها على الخريطة.- جمع أي معلومات بيئية أو مناخية أو أي معلومات إضافية مفيدة لوضع المخطط العام للجزيرة.-2 إدراج المعلومات المتكاملة وفقا للمسح الميداني والدراسات السابقة الخاصة بالجزيرة ضمن قاعدة المعلومات بالجزر اليمنية.-3 مسح بيئي لتواجد وتوزيع الشعاب المرجانية على ساحل البحر الأحمر اليمني مع التركيز على النظام الحيوي (Reef Ecosystem) والبيئات الرسوبية المصاحبة.-4 عمل برنامج مكثف وتفصيلي لمناطق الشعاب المرجانية المختارة بعناية لتقييم طبيعة النظام الحيوي للشعاب المرجانية في الجزيرة وللمساعدة في التغلب على أية أضرار بيئية مثل أمراض التلوث وتحطم أو تلف النظام الحيوي نسبة للنشاطات البشرية.-5 تحديد طبيعة وحجم ونوعية المشاريع الاستثمارية التي يمكن أن تستوعبها الجزيرة وتحديد خدمات البنية التحتية الأساسية والمكملة التي تتطلبها الجزيرة.-6 وضع المخطط العام ((General Development Plan(GDP)) للجزيرة بمقياس رسم مناسب والمشتمل على تحديد استعمالات الأرض Zoning Land Use كنموذج لتخطيط حضري متكامل يشمل:- تحديد المناطق الاستثمارية، المناطق المحمية، المناطق البيئية.- توزيع شبكة الطرق الرئيسية.- تحديد مواقع ومناطق المباني الخدمية ومباني البنية التحتية. - أعداد دراسات توضيحية مكملة.[c1]المرحلة الثانية:[/c]-1 إعداد مخططات قطاعية تنظيمية دقيقة Urban Design Plan for Sector Development (UDSD) بحيث تشمل تلك المخططات:- تصنيف المواقع الاستثمارية توضيح حدود ومساحة كل موقع.- تحديد طبيعة النشاط الاستثماري الممكن إقامته في المواقع المختلفة (ترفيهي، سياحي، بحثي، بيئي)- إعداد مخططات تنظيمية لمواقع المباني الخدمية وتحديد مواقع البنية التحتية (الموانئ، مواقف لوسائل النقل البحري ،طرق، محطات تحلية مياه، كهرباء ومحطات صرف صحي....الخ).-2 إعداد دراسة الأثر البيئي للأنشطة الاستثمارية المقترحة:- تحديد المعايير البيئية التي تكفل الاستدامة البيئية للبيئة الطبيعية والبحرية للجزيرة والتي يجب الالتزام بها عند وضع التصميمات وقبل وأثناء التنفيذ وأثناء التشغيل والاستخدام للمشاريع.[c1]المرحلة الثالثة:[/c]-1 إعداد دراسات جدوى اقتصادية تفصيلية للمشروعات المقترح أقامتها على الجزيرة:- إجراء الدراسات الفنية لكل مشروع يقترح إقامته.- إعداد معايير تنفيذية للمشاريع المقترحة و تحديد الأطر والمعايير الخاصة بالتخطيط والتصميم والتنفيذ والإشراف.-2 إعداد مخططات تفصيلية فنية للمشاريع الاستثمارية ذات الأولوية باستخدام خرائط ورسومات بمقياس رسم مناسب.-3 الترويج للمشاريع المصممة بغرض الحصول على مستثمر لتنفيذها أو دراسة إمكانية تمويل التنفيذ حكومياً لبعض المشاريع المقترحة أو بالشراكة مع القطاع الخاص بعض المشاريع المصممة لتكون نماذج جذب وتشجيع للاستثمار في بقية المشاريع المقترحة في الجزيرة وعلى الجزر اليمنية الأخرى.
خطط التنمية في الجزر اليمنية
أخبار متعلقة